يهلُّ علينا عام ٢٠١٩ بتحدياتٍ جديدةٍ سبقها عدد لا حصر له من التحديات في السنواتِ الماضية

لو كان لى أن أمارس السياسة على طريقة رجال ثورة ١٩١٩ لأسست تنظيماً لتحرير مصر من الاحتلال السلفى

من المؤسف أننا لا نتعامل فى مصر مع الطبيعة باعتبارها من «الثقافة»، والأشد أسفا أننا لا نتعامل مع الثقافة أصلا أو نكاد.

وُلِد السيد المسيح منذ أكثر من ألفى عام مضت، وها نحن هذه الأيام نحتفل بذكرى ميلاده التى مازالت

فى قريتى الصغيرة والفقيرة كنت أظن أنى تعلمت كل شىء..!! والحقيقة أنى لم أتعلم أى شىء..!!

رغم مرور ما يقرب من ثلاث سنوات على وجود البرلمان الحالى، إلا أن الشىء الذى أذكره دائماً

فى مثل هذه الأيام المفترجة من كل عام على مدار العقود الثلاثة الماضية، ومع حلول عيد الميلاد المجيد

أن يتم افتتاح المسجد والكنيسة معاً، وفى يوم واحد، تلك رسالة من كل المصريين للعالم كله يطلقها

همستُ فى أُذن الجالسَ إلى جوارى قائلة: «أراهنُك بأن الرئيسَ سيدخلُ علينا القاعةَ، بين لحظة وأخرى»

فى عيد ميلاد المسيح تجد مظاهر البهجة حولك فى كل مكان.. لكنها ليست أفضل ما فى الأمر.. أفضل ما فى الأمر هو اجتماع الناس حول السعادة، حول حب الحياة، حول احترام شخص المولود واستلهام الملايين من العبر من

ياسر برهامى «نائب رئيس الدعوة السلفية» يمثل حالة تستحق الدراسة والتوقف أمامها.. فالرجل لا يغرد فقط ضد توجهات الدولة المصرية، بل ضد صحيح الدين الإسلامى السمح، بآياته التى تنص على المحبة والود والتسامح

كل سنة ومصر والمصريون بخير، ماذا أطلب من الله فى هذه السنة الجديدة؟!

تعتبر إدارة الشئون المعنوية للقوات المسلحة إحدى إدارات وزارة الدفاع المصرية، وتعتبر الواجهة الإعلامية

يتمثلُ دورُ الكنيسة الأكثر سموًا فى التاريخ المصرى الحديث والمعاصر فى الدفاع عن استقلال مصر

فى الوقت الذى نتجادل فيه حول موعد تحويل التعاملات الورقية بالهيئات الحكومية إلى إلكترونية

مبادرة الرئيس السيسى التى أطلقها مع مستهل العام الجديد لتوفير حياة كريمة للفئات المجتمعية الأكثر احتياجا

تدور قراءات اليوم حول هذه الفكرة: "من هو الأعظم؟"، ويقرأ هذا النص في تذكار نياحة القديس يحنس القصير باعتباره بسيطا مثل الطفل الصغير الذي اقامه المسيح في الوسط ليعلن ان ملكوت السموات اقرب لمثل هؤلاء، و

افشلوا وأنتم مرفوعو الرأس. المرء لا يحيا إلا مرة، لذلك بادروا بفعل ما تشعرون نحوه بالشغف

في أكتوبر (تشرين الأول) الماضي، أصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تصريحاً

يخطئ كل من يفرح لأحداث السودان، الطيب والعزيز. ويخطئ من يفلسف الأزمة ويكثر