كشف تقرير جديد نشرته "يورونيوز عربية"، أن النساء الداعشيات اللاتي نزحن إلى مخيم في في
أكد الإعلامي عمرو أديب، أن هناك 80 مليون شخص يحصلون على الدعم في مصر، وهذا رقم مذهل،.
قال الدكتور عمرو مدكور، مستشار وزير التموين للتكنولوجيا ونظم المعلومات، إنه لا استثناء
علق الدكتور عوض شفيق، أستاذ القانون الدولي على الشائعات التي تتحدث عن وجود انقسام
قال الدكتور خالد مجاهد، المتحدث باسم وزارة الصحة، إن الدكتورة هالة زايد، وزيرة الصحة
استقالت الحكومة الفنلندية، بالكامل، بسبب الفشل في ملف الرعاية الصحية، حيث أكد رئيسها.
قال السفير بسام راضي، المتحدث باسم رئاسة الجمهورية، إن الرئيس عبدالفتاح السيسي
أكد الإعلامي عمرو أديب، أن الدولة في حالة انتفاضة شديدة ضد الإهمال والمهملين.
قام وفد وزارى مصرى رفيع المستوى، بزيارة إلى تشاد، حيث التقى الرئيس التشادى، ادريس
تحيي الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، اليوم السبت، الذكرى الـ48 لنياحة مثلث الرحمات
قدم دكتور مينا ملاك عازر، دكتوراه فى التاريخ الحديث والمعاصر، تحليل لأهم الأحداث على المستوي المحلي
قال الدكتور أيمن عبدالعزيز، المنسق التنفيذي لمشروع "مودة"، التابع لوزارة التضامن،
أكد وائل جمعة، مدافع النادي الأهلي السابق، أن الأوروجواياني، مارتن لاسارتي، المدير.
في صيحة فريدة من نوعها في مجال ريادة الأعمال الذي بدأ في الازدهار بشكل ملحوظ في السنوات القليلة الأخيرة
احتفلت كنائسنا المصرية بالعيد التأسيسي السادس لمجلس كنائس مصر و تضمن برتامج الاحتفالية بروتوكوليًأ مراسم تسلم وتسليم موقع الأمين العام ، و إقامة الصلوات و القداسات بالتزامن مع بدء اسبوع الصلاة من اج
" سأل الممكن المستحيل: أين تقيم؟ ، فأجابه في أحلام العاجز. لا تفكر في المفقود حتى لا تفقد الموجود، لديك الكثير لتفعله ، كل الظلام الذي في الدنيا لا يستطيع أن يُخفي ضوء شمعة مضيئة . وعلى المستوى الشخصي
هلك شعبي من عدم المعرفة لأنك أنت رفضت المعرفة أرفضك أنا حتى لا تكهن لى. ولأنك نسيت
عقب ثورة 23 يوليو 1952 كانت عناوين الصحف تتضمن " محاكمة من استغلوا نفوذهم وأفسدوا الحياة السياسية وحرمانهم من الجنسية والحقوق السياسية والوظائف العامة وإلزامهم برد أموال الأمة " ..
لعل حتمية التغيير وضرورته هو الأمل المنشود في فترات انتقال الشعوب من حال إلى حال في زمن المراحل الانتقالية
ما حدث في دير الأنبا مقار ، و الأخبار التى تدفقت ( الحقيقي منها والغير مستند إلى أي أمر حقيقي ) غير الذهاب للإثارة وخدمة أغراض من بثها ونشرها للأسف رغم أن الأمر لازال في يد القضاء ، مما يدفعني لمطال
عن حتمية تجديد الخطاب الحياتى بشكل عام، قال الرئيس السيسى، " لما تيجى تتكلم عن تجديد الخطاب الدينى، أنتم خايفين لنضَيَع الدين، هو اللى إحنا فيه دا إيه ؟، فيه أكثر منه ضياع للدين، أنتو عاوزين أكتر من ك
لقد ظللت ومنذ زمن بعيد وعبر العديد من كتاباتى واللقاءات والحوارات الإعلامية أُعرب عن غيظى ودهشتى أيضاً من إطلاق مسميات " المسيحية المعتدلة " على لسان القيادات الكنسية والمعنيين بأمر تنظير حلم التعايش
في الإيمان المسيحي ، أن درب الحب السمائي والأرضي بفعل حدث الميلاد المجيد هو الدرب الأوحد لتجاوز مشاعر الاغتراب الذاتيه ومع كل البشر والأهم مع الخالق العظيم ، بعد أن تأكد للمسيحي أن الله يحبه في حالته
في حوار للكاتب الصحفي عبد العزيز صادق مع المفكر الراحل سلامة موسى لمجلة " الرسالة الجديدة " في عددها الثاني الصادر في شهر مايو 1954 وكان يرأس تحريرها الكاتب يوسف السباعي وهو في منتصف الثلاثينات من ع
لا ريب أن هناك علاقه تبادلية و طرديه بين الفن والمجتمع ، فالفن يساهم في صياغة روح وهوية المجتمع والعكس أيضا فالإثنان يؤثران علي بعضهما البعض… إن حضارات الشعوب وتقدمها تقاس بمدي الاهتمام
مع اشتداد ومد التفاعل الوطني المصري واشتداد ساعده في أوائل القرن العشرين انبرت نخبة من قادة العمل الوطني ورواد حركة التنوير والفكر الاجتماعي في مصر أمثال محمد عبده ومصطفى كامل ومحمد فريد وقاسم أمين
لا شك أن أجهزة الإعلام بقدر ما تمثل من مؤشر لقياس حال المواطنة في أي مجتمع ، فهي قد تؤثر سلباً أو إيجاباً في دعم وتوطين ثقافة المواطنة لدى
" ربنا بيحب الحُسن.. والسلام حُسن.. والخير حُسن.. والتعاطف حُسن.. وأي حاجة قبح، مالهاش مكان، أي قبيح مالهوش مكان. الجمال فقط هو اللي ليه مكان ، واحنا هنا في بلدنا هنقدّم دا، هنقدّم الجمال والحُسن للعا
بكل بساطة ، عرف أهل القانون ومعاهم أهل السياسة " المواطنة " أنها الوجود الإنساني و السياسي للمواطن والوطن في وحدة واحدة كأساس لأي تحرك بأمل تحقيق تقدم وتطوير النظم الاقتصادية والاجتماعية والسياسية وصو
باختيار صائب للضيف وموضوع الحلقة وتوقيت إجراء اللقاء وعرضه ، أرى أن استضافة البرنامج الشهير " 90 دقيقة " للدكتور " شاكر عبد الحميد " الباحث والناقد الكبير وأستاذ علم النفس وزير الثقافة الأسبق ، ومناق
" من الحكمة أن نعترف بقوة الانفعالات والغرائز ، ولكن الشر كله في أن ندعها تتحكم فينا ، إذ هي ما نشارك فيه وحوش الغابة ، فالقدرة على إخضاعها للعقل هي التي ترفعنا إلى مصاف البشرية ، ونحن إذا أرخينا الزم
كلمة " كيرياليسون " يرددها المسيحيون فى كل الصلوات ، ونسمع من يسير فى الشوارع يرددها طلبًا للسكينة والونسة والاطمئنان والغفران .."كيرياليسون " هى كلمة من اللغة اليونانية تنقسم إلى قسمين كلمة " كي
لا شك ، أننا في الكثير من الأحيان قد يكون من اللائق والهام العودة لرؤى أصحاب الإسهامات الإصلاحية العظيمة في تاريخ كنيستنا الأرثوذكسية العظيمة .. أتوقف في مقالي حول بعض ما طرح د. سليمان نسيم المفكر ال
كانت بالتأكيد حالة ضياع لبوصلة الرؤية والاستشراف ، والهزيمة الثقافية التي جعلتنا لا نرفض على قلب رجل واحد التوجه الساداتي المخرب لحالة اللحمة