- كل شخص منا هو ابن بيئته.. وهو نتاج خالص لما تربى عليه وأيضاً ما جاهد وسعى واجتهد لأجله!!. فى مرحلة من حياته ينشأ الإنسان فى بيئة تشكله وتصنع منه شخصاً ما، ثم- بمعايير النضج والتعلم والخبرة- يبدأ هو

تحدثنا فى العدد الماضى عن: 1- لماذا نهدف حياتنا؟ 2- أهمية وضوح الهدف. 3- أنواع الأهداف. نستكمل موضوعنا:

يحتفل حزب الوفد، بمرور 100 عام على تأسيسه، ورغم جلال الرقم، وأصالة الاسم

معظمنا له أصول ريفية يعتز بها، لكن هل كل القيم الريفية التى توارثناها نافعة ومجدية فى بناء المدينة الاجتماعى قبل المعمارى؟، هناك قيم معطلة لهذا

الصراع بين الكبار يتجلى فى أعلى درجاته ومراتبه فى مسألة التسليح! أى نظام أو عقيدة قتال تستخدم أى نوعية مقاتلات؟ أى نظام دفاع صاروخى؟ أى قطع بحرية؟ تلك هى مقاييس رضاء الكبار عن الأدنى، لأنها فى حقيقة

أبوالعلا عبدربه، قاتل المفكر الدكتور فرج فودة عام اثنين وتسعين من القرن الماضى، يرافقه اثنان من القتلة، أشرف

لا أعرفُ هل إنتمائي الثقافي والمعرفي والقيمي للحضارة الإنسانية فى طورها الأحدث والأعلي وهو الطور الأوروپي

نعانى على الدوام من عدد مهول من المؤامرات، بداية من المؤامرة الكونية، مرورا بالمؤامرة الأمريكية

مصر هى البلد الوحيد الذى يموت فيه الشخص ويُكتب نعيه عشرات المرات قبل موته الحقيقى!!

بطرس غالى رجل عظيم عرفته زمنا طويلا، وأذكر أنه قال لى يوما فى حوارنا معا: «الأساس الإنسانى فى رأيى مشتق

يتزامن هذا المقال الذى أنشره اليوم فى سياق سلسلة المقالات القادمة تحت عنوان «العلمانية وضرورتها» مع ما نشرته جريدة

والعالم يحتفل بيوم المرأة العالمى، أذكر أنه حتى سنوات قليلة.. كان يتم التعامل مع المرأة المصرية بنوع من التهاون

أصبح من المألوف أكثر وأكثر أن نشهد زحمة سير السيارات بدون سبب ظاهر مثل حادثة سيارة أو تفتيش مفاجئ

بغض النظر عن اختلاف التسمية ما بين الصالون والنادي والمقهى والجمعية والمنتدى وصالة الاستقبال

كنت فى الخامسة عشرة من عمري، عندما وصلت إلى القاهرة، قادما من مدينتى الحبيبة

عن مقال للدكتور أيمن الجندى فى «المصرى اليوم» «حروب الرحماء» ويعنى حروب الأقارب وأولى

افترض أنك كلفت أنبغ من أنجبته مصر بتولى حقيبة «النقل والمواصلات»، وقلت له: «اشتغل»،

سطا القطبيون في جماعة الإخوان تدريجياً على التنظيم، وحاولوا بعد العام 2012 بسط نفوذهم على كامل

تحدثنا بالمقالة السابقة عن استيلاء «آل بُوَيه» على «بغداد»، وسيطرة «مُعِزّ الدولة» على أمور الحكم

تابعت بعض الأطروحات عن اللغة القبطية وكونها غير مهمة لدراسة الكتابات المصرية القديمة