تعقد مساء غدًا الاثنين تنسيقية المواطنة ، مؤتمرا لدعم وطنية الكنيسة المصرية ، يتحدث فية الدكتور محمد عفيفي
فى الوقت الذى يهلل فيه الإعلام والنشطاء حول عزوف الشباب، هناك مئات من المبادرات الشبابية
تابعت انتخابات نقابة الصحفيية علي مرتين ، كانت الاولي في الاول من مارس ، ومن اصل حوالي
اتابع بهدوء الباحث وحس الصحفي ما يدور علي الارض من الحرب النفسية التي يقودها "ارهابي الكيبورد"
ذات صباح مشرق ، ابتسمت اسارير العمر ، وصعدت درج حزب التجمع في 43 سنة ، كان
حينما تغيب شمس الحقيقة ، ويتواري القمر خلف سحب الكذب ، ابحث عن طفولتي ،
شهدت مصر منذ 1804 وحتى 30 يونيو خمس ثورات وست انتفاضات، فى 1804 بقيادة عمر مكرم
تعرفت علي الزميلة حنان فكري منذ حوالي عشرين عاما ، واكتشفت فيها صحفية وقاصة ، نقابية وشاعرة ،
حين نعاة الناعي نظرت الي صورتة المرفوعة في قلبي فوجدتة في القرب وفي البعد جميلا ،
مئوية ثورة 1919 تعيد الي الاذهان الدور الوطني للمواطنين المصريين الاقباط ، والكنيسة الوطنية
منذ ان ظهرت المسيحية في مصر ويعاني الاقباط من الاضطهاد تارة من الرومان واليونانيين
علي اثر ما حدث من "فضيحة" منشأة الزعفرانة بالمنيا ، ومحاولات جمع من الناس الذين يؤازرهم
يولد المسيح دائما ، وكما نقول في الطقس القبطي :" تجسد وصار انسانا وعلمنا طريق الخلاص" ، اي ان سر التجسد سيرورة تجمع ما بين الالوهية
احتفل صالون القوصية الثقافي بمرور خمسة سنوات على تأسيسه، وكرم الصالون مؤسسته المحامية هند جوزيف لتوليها منصب حزبى جديد في مستقبل وطن ،اتسع ديوان الخواجة « جوزيف » بما ضاق به صدر المتشددين، ووسط فيض الحفاوة والاستنارة، اختلف الحضور فى مودة وتسامح ، فى آداب
"امانة عليك امانة يا مسافر بورسعيد امانه عليك امانه ****لتبوس لي كل ايد
كتبت في الخمس سنوات الاخيرة دراستين واكثر من خمسين مقالا عن المنيا ، وفي كل مرة تحدث فيها احداث ارهاب او تطرف ، تسرع وسائل الاعلام المختلفة بتناول تلك الاحداث بالشجب والادانة
وصف كثيرين تلك الحركة او الثورة بالفوضوية والتخريب ، وكأن العنف جديد علي الفرنسيين
كان اليسار يتهجئ احرف العلنية الاولي ، ربيع 1976، المؤتمر التأسيسي لمنبر اليسار، القاعة الكبري باللجنة المركزية ، وما بين النيل والقاعة ، كانت وجوة كثيرة تطل علي طول
يتحدث كثيرين الان عن ان حركة "السترات الصفراء" ، عنيفة وتخريبية وليست سياسية
كانت طفولتي تركض امامي هذا الصباح ، تسبق ظلي ، وما بين طفولتي وظلي كانت ذكرياتي تخطو نحو بدايات المعرفة .ابي: شفيق سليمان ، كان رجلا بسيطا علمني حب الحياة وعشق الوطن ، تمتع