قيامة السيد المسيح – بعد صَلْبه – هما الحدثان الضخمان اللذان بهما تحدَّتِ المسيحيةُ، منذ نشأتها، الدينَ والعقل. فقد اعتبرت المسيحيةُ كلها، منذ نشأتها وحتى كتابة هذه السطور
جاء فى صلوات البصخة الساعة السادسة من يوم الجمعة العظيمة من سفر عاموس " هُوَذَا أَيَّامٌ تَأْتِي، يَقُولُ السَّيِّدُ الرَّبُّ، أُرْسِلُ جُوعًا فِي الأَرْضِ، لاَ جُوعًا لِلْخُبْزِ،
خرج الناس مهرولين من ديارهم بسبب الزلزلة.قليلون من وجدوا سلاماً في تلك اللحظات
الملك الناصر ناصر الدين محمد بن قلاوون: هو حادي عشر سلاطين الدولة المملوكبة البحرية، كنيته أبو
بعد أن سخر هيرودس من السيد المسيح أراد أن يتجنب المسئولية القانونية فأعاده إلى بيلاطس البنطى،كما ذكر إنجيل
ربي والهي انظر لضعفي
هيروددس أنتيباس أو أنطيباس هو الأبن الثانى لهيرودس الكبير
الصليب عند الهالكين جهالة واما عندنا نحن المُخلصين ( اي الذين مُنح لهم الخلاص ) فهوا قوة الله
ندين سلسلة التفجيرات الدامية التي هزت سريلانكا في الأحد الماضي والتى تزامنت مع أحتفالات المسيحيين
السيد المسيح تم محاكمته أمام محاكم دينية يهودية واستغرقت ثلاث جلسات كانت الأولى
منذ عدة أيام وقف العالم مذهولا من تصرف عجيب قام به بابا روما فرنسيس حينما نزل على ركبتيه
بين الأدب والتاريخ غرام وتربص، وبين الأدب والمقدس خيوط وقنوات تتسع وتضيق، فى تراوح يرسم
( نجوى قصيرة بُعيد العمل الارهابي في ثلاث من الكنائس اثناء صلاة عيد الفصح في مدينة كولومبو العاصمة السريلانكية اليوم الأحد وراح ضحيتة 207 من الشهداء واكثر من 500 من الجرحى)
عندما انتهت فعاليات الجلسة الثانية أمام قيافا رئيس الكهنة الأعظ،م رأى قيافا لابد من أن يتم محاكمة السيد المسيح أمام مجلس السنهدريم. فما هي قصة هذا المجلس؟ وكم يبلغ عدد أعضائه؟ وما هى اختصاصاته؟ وهل يتبع السلطات الرومانية أم اليهودية؟ وهل يحق له محاكمة السيد المسيح؟ وهل وجدت
منتصف اليوم الأول السبت 20 /4 من أيام الأستفتاء على التعديلات الدستورية انتظمت عملية الاستفتاء لكن فقدت بهجتها
كان رجل مسافر من أورشليم إلي أريحا.تاركاً مدينة قدس الأقداس إلي طريق اللصوص
عندما انتهت فعاليات الجلسة الأولى أمام حنان أو حنانيا،بعدها أمر أن يعرض السيد المسيح
هي التي تتحدث بعد كل ما كُتب ويكُتب يومياً وتناقلتهُ وكالات الاخبار والبرامج التلفزيونية عن ،الوحدة
سعدت كثيرا بالموسم الثقافي بجامعة القاهرة هذا العام حيث تضمن أنشطة رياضية وفنية وثقافية
فى مقال سابق بعنوان: «العلمانية والجماهير والتحول الديمقراطى»، منشور بنفس الجريدة بتاريخ