بسم الله الرحمن الرحيم الأزمة مش ف الكنيسة .... الأزمة ف نفوس خسيسة . الأزمة أزمة فكر .............. فيه العقيدة نقيصة . وخونة فى محور شر ....... أرواحنا عليهم رخيصة .
ليس الموت فقط هو تحلل الجسد، بل هو تحلل العزيمة، ليس الموت فقط هو خروج الروح من الجسد
حرصت وقت أن كنت أعيش في لندن على أن أزور الفريق أول محمد فوزى الذي كان يتلقى العلاج هناك في منتصف التسعينيات
من الذي يضع الأجندة الآن لأجهزة الدولة؟.. هل هو الإعلام القديم، أم الإعلام البديل؟.. هل هو الصحف والفضائيات،
إنه تحوت رب المعرفة في مصر القديمة، صاحب الحكمة العميق، الكتابة الهيروغليفية، والواقف على الميزان في محاكمة
يمضي صيام المسيحيين من دون أن نشعر.
سيبك أن الخبرة عند أمير كرارة وشيرين رضا من سنة 1783، خليّك في سنة 2019،
لا أجد مبرراً لعدم اتخاذ محافظة القاهرة قرارات تحجم من ظاهرة تجارة الشارع أو تجارة الرصيف،
تخيلوا أن البعض اعتبر هذا الهراء «إيفيه ضاحك» (هو أنا كنت دايما عندى إسهال مفيش مجمد أبدا)، نعم هذا هو مفهوم
الوصاية والرقابة والسيطرة على الدواب والبهائم أمر مقبول وجائز، وتقرره المصلحة، وتلزمه الأعراف
فتاوى الدم مثلها مثل الوشم، لا ينفع معها غسيل، ولا تُجدى معها منظفات، فهى قد نفذت من الجلد إلى أعماقه،
تهنئة قلبية أتوجه بها إلى أحبائنا المسلمين بمناسبة حلول شهر رمضان المعظم راجيًا لبلادنا الحبيبة
أُطلقت عليه ألقاب عديدة: «كاروز الديار المِصرية»، «الإنجيلى»، «الرسول»، «الشهيد»
أود من المؤسسات المسؤولة فى عصرنا الحاضر أن ترى الاجتهاد وبشكل جاد فيما لم يرد فيه حكم فى
ما هو المسلسل الذى تتابعه فى رمضان؟.. هل أنت مهتم، أم غير مهتم؟.. هل أنت مهتم بمتابعة دورى أبطال
هذا ليس عنوانى، بل عنوان مقال شهير للكاتب السودانى الكبير الراحل «الطيب صالح»، يتساءل
يخطئ من يتصور أن الحرب على الإرهاب بالطائرات والدبابات والصواريخ. إنها حرب فكرية
أظن أن عنوان هذا المقال يأتى مرادفا لعنوان مقال كان قد نشره رفيع المقام الدكتور مصطفى الفقى
أما ولم ننجح بعد فى تصحيح الخطاب الدينى فهل يمكن أن نفلح فى تصحيح الخطاب الثقافى؟!
القوات العسكرية التركية الموجودة بالشمال والشمال الغربى السورى، بدأت فعلياً فى بناء جدار أسمنتى