ذكري تفوح منها ناردين سكيب رائحة ذكية.... عاش ابينا منسي سنوات قليلة لكنه انجز فيها حصاد السنين ... فكان متقدما مبادرا مبدعا وموهوبا .
عند قدميه نكون .. نتبعه علي درب الصليب ثم درب الامجاد .. نتبعه حيثما يمضي فنكون باكورة له وللخروف
دعا السيد القدوس نظير ليكون جيداً ، فحل بين ضلوعه تياراً من نعمته لمعرفة العمق منذ فجر شبابه
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية الزمان والمكان التي حوّلت
قدموا اول صورة أصيلة للتسليم الابائي النسكي ، وعنهما انتقلت السيرة بالاقتداء والتلمذة والخبرات والأقوال والأعمال
سوريال هو الرابع في رؤساء الملائكة السبعة الواقفين أمام الله ، رافق عزرا النبي وعرفه الأسرار الخفية ،
بينما كانت والدة الإله ملازمة للصلاة ؛ أعلمها الروح القدس أنها ستنتقل من هذا العالم ، فحضرن إليها عذارى الزيتون
وحدة الكنيسة هي من وحدة الثالوث؛ وهذا هو الأساس اللاهوتي للوحدة، وليس أساس آخر
أرتضي مخلصنا أن ينزل عاريا الي مياه نهر الأردن ...ففرت المياه وفزعت من خالق الطبيعة .
6 وَرُبَّمَا أَمْكُثُ عِنْدَكُمْ أَوْ أُشَتِّي أَيْضًا لِكَيْ تُشَيِّعُونِي إِلَى حَيْثُمَا أَذْهَبُ.
يوم البرامون هو اليوم السابق لعيد الميلاد ، وهو يوم مداومة واستعداد لاستقبال الرب المولود بعد رحلة الصوم
مختارة المختارين لتكون خادمة سر التدبير الالهي العذراء مريم أم الكلمة ، حالما اطاعت قول الرب وصارت أمه الرب بالطاعة والقبول ، حبلت بالكلمة المتجسد .
Μαρανα θα تأتي في صيغة الاعتراف المضارع المستمر (ربنا يأتي). وترد أيضًا في صيغة امر
مع نهاية العام و الاستعداد للميلاد المجيد ، قدم هداياك في وسط هذه الظروف المناخية والحياتية التي نعيشها
نحن في عيد الميلاد ننتظر ميلاد يسوع المسيح مخلصنا محب البشر الصالح ، لا ننتظر
في أعقاب الهجمات الشرسة والمسعورة التي يشنها أبناء المعصية ؛ التي ذبحوا فيها دماء بريئة ضمن جرائم متتالية ؛ و سلسلة ارهاب : التفجيرات والحرائق والأرعاب وقطع الطريق
مسيحنا مختفٍ في هذا العالم ضمن أشخاص "إخوته الأصاغر" الذين نسب نفسه إليهم ، ونسبهم إلى نفسه
مئوية مدارس الأحد - ورقة دراسية للمؤتمر العلمي / ١٦ نوفمبر ٢٠١٨ - بحضور قداسة البابا تواضروس
أربعة كائنات سماوية حية ، لكل منها وجهٌ ، تتشفع في جنس البشر؛ وحيوانات البرية وحيوانات الحقل وطيور السماء،
عاش أنبا أثناسيوس فقيراً جداً لا يملك شيئاً، وكل مَن اِطَّلع على حياته يجد نذور الكفاف والعفة وفقر الاختيار