كان جوزيف غوبلز من عبدة هتلر. عاش مع «الفوهرر» يفلسف له وعنه الموت والحياة. وعندما قرر الزعيم النازي
أم كلثوم وتحية كاريوكا فنّانتان مصريّتان، استطاعتا تحقيق شهرةٍ كبيرةٍ كلّ واحدة في مجالها
شعار حزبى، فرضه تيار الإسلام السياسى لاستقطاب مشاعر عوام المسلمين، في مواجهة الأحزاب المدنية
وأكثر من الرفض متوقع، التابلت جسم غريب تجرى زراعته في جسد تعليمى متهالك، يرفضه العقل الذي جُبل على الحفظ والصم والتسميع، يحتاج كونصلتو تعليمى، وبرتوكولات مثبطات مناعة، وهذه ليست متوفرة في حقيبة الدكتور طارق شوقى وزير التعليم حتى ساعته.
- «ماذا يفعلُ أطفالٌ دون الثانية في حوش السجن؟» هتفت الصحفيةُ الشابّةُ من وراء القضبان صارخةً في وجه المجتمع. كانت تظنُّ أن الأطفالَ جاءوا مع الزائرين ذويهم من السجناء. لكن صدمتها كانت هائلة حين علمت أن أولئك الأطفال سجناءُ مع أمهاتهم السجينات، لأن لا أحدَ يرعاهم خارج السجن. كانت
أتعجب وأندهش من كم السباب والشتائم والسفالات التى يتعرض لها كل من يكتب فكراً مخالفاً للسائد
قبل عقود غنى الشيخ إمام عيسى من كلمات أحمد فؤاد نجم: «يعيش المثقف على مقهى ريش، محفلط مزفلط كتير الكلام
لأن بيننا من نصّبوا أنفسهم «وكلاء الله على الأرض»، واحتكروا توزيع «صكوك الغفران» كيفما
الطفل الأعمى الكفيف من الممكن أن يصبح عبقرياً، وشاهدنا فى حياتنا عشرات الآلاف من المبدعين
كيف يمكن للمثقفين وبعض الكتاب أن يروجوا للخرافات والدجل والشعوذة بهذا الشكل الفج؟!
لعمرو موسى جملة شهيرة رددها على مسامعنا أمس الأول، تقول: «لو لم توجد إيران فى الشرق الأوسط لخلقتها الولايات المتحدة».. وهى تعنى أن أمريكا فى حاجة لإيران لابتزاز المنطقة وخاصة دول الخليج العربى.
من الثابت المعلوم أن المسلمين عاملوا أهالى البلاد المفتوحة معاملة أساسها التسامح والعدل، والحفاظ على قيمهم
رحت اشترى فانوس رمضان، لقيت نوع بـ ٧٥ جنيه، ونوع بـ ١٥ جنيه. قررت أجيب أبو ١٥
ذكرنا فى الأسبوع الماضى بعض شواهد على وجود الخالق، وذكرنا منها: التوافق بين العلم والكتب المقدسة، ونظرية التطور ثم إن المادة لها بداية ونهاية، ونستكمل موضوعنا...
وصلتنى هذه الرسالة من طالب بكلية الطب، وهى لا تحتاج إلى أى تعليق منى، أضعها فقط أمام المسئولين، هى صرخة من طالب اقتنع بأنه قد التحق بكلية القمة، وضمن المستقبل بمجرد دخوله من بابها، أترك كلماته ورسالته تحكى مرارة الوضع:
هل نحن دولة مدنية أم دولة دينية؟ حسبما تقول الأوراق، بداية من أوراق الدستور، وكافة القوانين، وصولًا إلى أوراق الصحف
كتب الأنبا إرميا في «المصرى اليوم» تحت عنوان: «مبدد الوثنية».. كانت الإسكندرية تشتمل على
في إحدى قمم الرياضة العالمية التي تستضيفها سويسرا دومًا فوق قمة جبل ماجلينجن، كنت حاضرا أحد اللقاءات الودية
أنا لا أعرف معنى مصطلح «بنت لذينه» إلا من أغنية ربما مجهولة لتامر حسنى «منافس الهضبة»
طلبة من دارسى الفن يُجمّلون ميدان العباسية بلوحات جميلة ورسومات رائعة وألوان مبهجة وبموافقة الحى، يأتى