الوزير الدكتور طارق شوقى، وزير التربية والتعليم، هو بالنسبة لكثيرين حالة تستحق الدراسة، خلفيته وموقعه، طريقة تعامله مع وسائل الإعلام ولغته أحيانا، كلها أمور تحتاج إلى الكثير من التوقف أمامها.
قرية «الشعراء»، قرية تقع قرب مدينة دمياط، لذلك هى تحمل هجيناً اجتماعياً واقتصادياً ما بين شكل القرية والمدينة، كنت أذهب إليها وأنا طفل صغير فى
قالوا إنها الكرة الأرضية، ثم قالوا إنها الكرة المائية، ذلك لأن المياه تغطى 70 بالمائة من مساحتها، ولكنى
الأرقام المُوثَّقة فى وزارة البترول تحمل بشرى وخيرًا عميمًا، الوزارة تستهدف زيادة إنتاج مصر من
هذه هى خلاصة الوضع فى السودان: مدنيون غير منتخبين يفاوضون على حقوقهم مع عسكريين لا حقوق
أتكلم عن نموذج فريد من الزوجات!
هذا عنوان مجموعة قصصية للكاتب العراقى محمد حياوى، صادرة عن دار نشر شهريار بالبصرة
فى مقالى الأسبوعى على صفحات جريدة «المصرى اليوم» كتبت يوم الجمعة الماضى مقالًا بعنوان
ليس مطلوبًا من خافيير أجيرى، المدير الفنى للمنتخب الوطنى، أن يبرر اختياراته لتشكيلة المنتخب
لم أعد أسمع صوت المسحراتى فى ليالى أضواء رمضان، رغم أن السما صافية يعلوها «قمر هادى»
عندما نسافر إلى الخارج نهرول إلى التماثيل والنصب التذكارية كبيرة كانت أم صغيرة والنافورات
اختلطت الأحزان بفرحة التكريم، عندما قال آلان ديلون إنه يراه تأبينًا فى حياته، وأصر على أن ابنته
لم يهبط التوكتوك علينا من السماء، أو حملته الجن إلى بلادنا على جناحها من الفضاء، أو استيقظ الناس من النوم ليجدوه
هذه هى الكلمات التى تظل تطنطن فى أذنى فى الفقرات الإعلانية الممتدة بين الفواصل الدرامية على الشاشات الرمضانية
قابلت كثيراً من الأصدقاء، وتابعت كثيراً من بوستات وتويتات السوشيال ميديا، فوجدت إقبالاً وإعجاباً بما يُعرض
كان جوزيف غوبلز من عبدة هتلر. عاش مع «الفوهرر» يفلسف له وعنه الموت والحياة. وعندما قرر الزعيم النازي
أم كلثوم وتحية كاريوكا فنّانتان مصريّتان، استطاعتا تحقيق شهرةٍ كبيرةٍ كلّ واحدة في مجالها
شعار حزبى، فرضه تيار الإسلام السياسى لاستقطاب مشاعر عوام المسلمين، في مواجهة الأحزاب المدنية
وأكثر من الرفض متوقع، التابلت جسم غريب تجرى زراعته في جسد تعليمى متهالك، يرفضه العقل الذي جُبل على الحفظ والصم والتسميع، يحتاج كونصلتو تعليمى، وبرتوكولات مثبطات مناعة، وهذه ليست متوفرة في حقيبة الدكتور طارق شوقى وزير التعليم حتى ساعته.
- «ماذا يفعلُ أطفالٌ دون الثانية في حوش السجن؟» هتفت الصحفيةُ الشابّةُ من وراء القضبان صارخةً في وجه المجتمع. كانت تظنُّ أن الأطفالَ جاءوا مع الزائرين ذويهم من السجناء. لكن صدمتها كانت هائلة حين علمت أن أولئك الأطفال سجناءُ مع أمهاتهم السجينات، لأن لا أحدَ يرعاهم خارج السجن. كانت