مع إعلان غروب الشمس، وقرب سماع دوى مدفع الإفطار، سلّم القس فلوباتير رزق، راعى كنيسة
مشروع انطلق في أنحاء دمياط ليُعيد للمدينة وجهها الجمالي، الذى فقد جزءاً من جماله مؤخراً
دون وعى بأضراره على البيئة، يرمى الكثيرون المنتجات البلاستيكية في الشارع وسلات القمامة،
مروى واحدة ضمن ٢٥ طالباً بكلية الهندسة، معروفين باسم فريق روبوتك، تقاسموا جميعًا قصة نجاح
لم تكن مروى عمارة، الفتاة صاحبة العشرين عاماً، الطالبة بالسنة الأولى بقسم الإنتاج بكلية الهندسة
افتتح الرئيس الزامبي إدجار شجوا لونجو، والأنبا بولس أسقف إفريقيا، المستشفى القبطي
التقى الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مساء أمس الأول، الطالب باخوم فايز عوض
في هذه النسمة نلتقي مع كيفية تطوير مبادرة علي وكيف وصل لأوسع من الإسكندرية
بدأت القصة عندما انتقل على للعيش في الإسكندرية قبل أربعة أعوام، وقتها جاءته فكرة أنه مصري
وأخيراً نخرج من نطاق عمال المستشفيات لنأتي لعامل بمطار يدعى رضا سعد محمد، أحد عمال نقل الحقائب
رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه، ولم تغر أعينهم أموال طائلة عثروا عليها في الأماكن العامة
برغم أنه من الطبيعي أن يؤدي الإنسان عمله، ويكون أميناً إلا أنه وللأسف في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة التي يعاني منها الشعب المصري، والتي لا
مبادرة جديدة أطلقها صندوق تحيا مصر، لتوزيع ٢٥٠ ألف قطعة ملابس على الطلاب الأولى بالرعاية
أمام محمية وادى دجلة في المعادي، وقفَت ١٥ فتاة من ذوى الاحتياجات البصريّة،حيث نظمت ريهام أبو بكر
طالب جامعي بكلية الآداب بجامعة بنى سويف، وُلد كفيفاً، مارس منذ صغره أكثر من عمل ليعتمد على نفسه
حصل على دبلوم سياحة من المنصورة، وعمل بإحدى فنادقها كجارسون، ولكنه صابر وعمل على تعليم
أقدم له خالص التحية لأنه تحايل على الأوضاع المزرية من نقص العمال المناط لهم القيام بمهمة تنظيف المدرسة
حصلت مصلحة الطب الشرعي على شهادة الاعتماد الدولي أيزو في مجال تحليل البصمة الوراثية
توقفنا النسمة السابقة، عن قرار هنى بأن تكون كرة القدم حلمها، لكن كيف تحول الحلم حقيقة؟ وكيف تتوفق وتنجح بمسار مختلف؟
لفلسطينية هنى ثلجية، حكايتها جميلة واستثنائية، ومشوارها طويل وصعب، فهي من إحدى حارات مدينة بيت لحم الفلسطينية