أنا لا تعجبنى مسرحية التسول ومناظر الاستجداء والاستعطاف، التى تبدأ من الليلة الرمضانية الأولى حتى تهدأ ولا تنقطع
لا أخفى سعادتى جداً بخصوص ما نشرته جريدة «المصرى اليوم» على صفحتها الأخيرة يوم الإثنين 27 مايو
«القوات المسلحة اتخذت كافة التدابير القانونية، وراعت المعايير الدولية بشأن حقوق الإنسان، فضلًا عن مراعاة
في رسالة متكررة ترسلها القوات المسلحة المصرية وجهاز المخابرات لكل مصري لطمأنته بأن مصر لها
شعار المخابرات العامة المصرية المحفوظ في ذاكرة الوطنيين يتكون من «عين حورس» الشهيرة في الأعلى
السلام عليكم/ الاستاذه فاطمه ناعوت. انا (…...) من دولة (...) الشقيقة. اتمنا ان تصل لكى رسالتى
في عملية ناجحة قامت بها المخابرات العامة المصرية، برئاسة الوزير عباس كامل، تسلمت مصر
جاءنى رد من رئيس الرقابة على المصنفات الفنية د. خالد عبدالجليل على مقال (وكل من له نبى يصلى عليه)
تُعد عبارة «الإسلام دين ودولة» واحدة من العبارات التى تأسست عليها فكرة «الإخوان». وصاحب
تحدثنا فى المقالة السابقة عن قدوم القائد «جوهر الصَّقَلى» إلى «مِصر» حيث تسلم حكمها، وخطب على مِنبرها
هنالك فضاءات دينية ثلاثة، وهى فضاء الإيمان الذى فى جوهره تساؤل حول الماورائى والحياة والألم
انتبه من فضلك، مخطط الإخوان ومن يفتح خزائنه لتمويلهم مستمر، هم يستهدفون القوات المسلحة المصرية، يدركون ومن معهم ومن يدفعهم ومن يدعمهم
لم أعرف الأنبا أمونيوس أسقف الأقصر من قبل، ولم أحظ بلقائه مرة واحدة، ولكن لم أدخل بيتًا في الأقصر
كتب أحد الأطباء على جروب خاص بأصحاب البالطو الأبيض من جميع التخصصات بوست استغاثة. الطبيب
على مدار عدّة عقود تتجاوز الثمانية تركز فكر الإخوان المسلمين حول شعار «الإسلام هو الحل»
إذا كانت أمريكا تنتوى صراحة عزل إيران وتحريض المجتمع الدولى ضدها بآليات سياسية واقتصادية وعسكرية فى
قبل أن أشد الرحال إلى (كان) بنحو أسبوع، كانت قد بدأت فعاليات شهر رمضان على كل موجات الأثير
الإخوان كلفوا مصر الكثير. هذه التكلفة توزعت على مصر كلها. جميع المصريين دفعوا ثمنها سياسيًا واقتصاديًا وأمنيًا.
فى بيان صحفى ورد ما يلى: «فى يوم 21 مايو 2019 (العام الأول من عصر ريوا) (بتوقيت اليابان)
لا يملك مثقف رفاهية السكوت على إغلاق الأتيليه فى وجه الثقافة المصرية، ولا يملك صاحب قلم