تمر هذه الأيام ذكرى هزيمه 5 يونيو 1967 ، التى مر عليها 52 عاما ... كانت هزيمة غير متوقعه ، طالت مختلف الأجيال ، إلا أن جيل الشباب الذى عاش تلك الفتره ـ وأنا واحد منهم كان عمرى يوم الهزيمه 21 عاما ـ هذا الجيل يستأهل أن يسمى بأسم " جيل 1967 " .
المَجْمع المقدس هو الهيئة العليا داخل للكنيسة القبطية الأرثوذكسية ويرأسه بابا الإسكندرية أى بطريرك الكرازة المرقسية وأعضاء المجمع يتشكلون من الآباء
لا تزعجني المسافة
ليفرح المصريون لأنهم عرفوا الرب.يعوضهم عن زمن القساوة في زمن الحب
إلي كنيسة أفسس كانت الرسالة.لأن أفسس امتلأت بالرسل الكذبة الذين لم يرسلهم أحد
نجوى في عائلة السرية الارثوذكسيّة العبلّينية وكرز الجولان
قتلنا الفضول في الفردوس.أردنا أن نعرف الشر و عرفناه و مُتنا بمعرفته.تعلمنا الدرس و صار لنا في المسيح يسوع
مؤتمر القمه الطارىء الذى عقد أمس فى محاوله لأستيعاب أزمة الخليج مع أيران هو فصل من فصول
+ كان يا ما كان .. يجي كده من حوالي نص قرن من الزمان .. ما قبل الشبكة العنكبوتية ووزير التابلت
رغم ان رحلاته الافريقية كانت من أجل وحدة القارة ومساندة حركات التحرر بها .. الا أن الاساس كان
كلاكيت ملايين المرات ، أغمز قلمي من محبرة عمق التاريخ المصري وأقول أن الكنيسة المصرية
قرأت مقال نيوتن بعنوان «كلام علمانى» المنشور بتاريخ 16 إبريل 2019. وقد سعدت كثيرًا بالإقبال
عندما كانت مقولة «كل الطرق تؤدى إلى روما» ترد على ذهنى، قبلاً، كنت افهمها على أن هناك بدائ
نريد كشف غموض مقتل أندرو ميشو عجيب مجند الأمن مركزى داخل وحدته
عرفت مصر الوانا كثيره من الحكام ، كانوا مصدر لعذابها الطويل ، لكن الشعب المصرى يملك دائما ذكاء لم يفقده لحظه ، وقدره على السخريه لم تفارقه
قليل الي حد الندرة أن يحقق سفيرا النجاح الذي حققه فرج ميخائيل موسي .
لبيب حبشى ( 1906 – 1984م ): هو أحد كبار علماء المصريات على مستوى العالم خلال القرن العشرين
هنا نريد أن نسجل حقيقية تاريخية عن الزيارة التاريخية لقداسة البابا تواضروس الثانى
تعتبر الجنازات الشعبيه وسيله تعبر فيها الجماهير عن أمتنانها وحبها وتقديرها للمتوفى
جاء مندوب قيصر روسيا الى البابا المصرى بطرس الجاولى(بطرس السابع)(1809-1852)