في بواكير ثورة يناير، كان الكل يتحدث عن الدولة العميقة وقدراتها في إخماد الثورة
اعتدنا في الآونة الأخيرة تذيلنا للكثير من القوائم في تجاه الأسوأ في أمور كثيرة، لكن الجديد الآن
توقفنا المقال السابق، عند تعديل دستوري أجراه مجلس النواب السوري، أتاح للشبل أي للأسد الصغير تولي
صحيح أن الأسد هو ملك الغابة، ولكن من الغير منطقي أن يصبح الأسد ملك لسوريا فيورثها لابنه المحبوب
كم هي مؤلمة الكتابة عن الشهداء وقت الأفراح، كم هي مرهقة نفسياً رؤية الأبرياء يموتون فداء للأوطان
فاتت النكسة وذكراها الاثنين وخمسين بسبب اهتمامي بمعايدتي على أحبائنا المسلمين،
أكتب هذه السطور وأنا لا أعرف إن كان موعد نشرها سيتزامن مع ثاني أيام العيد أم مع أوله، أتمنى
تقف مصر مرفوعة الرأس ليس لديها ثأر عند أحد إلا وأخذته، أو في سبيلها لهذا بالقبض عليه لتقديمه للمحاكمات
عرضنا في المقال السابق، نتائج الأزمة التي نتورط فيها، وكيف أنه سيأتي اليوم -لا قدر الله- الذي لا
توقفنا في المقال السابق عند نقطة الأزمة التي تحدث بسبب سعر الدولار المنخفض المترتبة
قطعاً لو انخفاض سعر الدولار الحالي بسبب زيادة الموارد الحقيقية كانت تبقى حاجة ممتازة
أستأنف معك صديقي القارئ، الحديث عن حوار مبارك مع الإعلامية فجر السعيد المنشور في إحدى الجرائد
تابعت منبهراً الحوار الذي أجرته الإعلامية فجر السعيد مع الرئيس مبارك،
دعوة جلالة الملك سلمان ودولته لعقد قمتين بمدينة مكة المكرمة واحدة خليجية والأخرى عربية
لابد أن نسجل للسياسة الخارجية المصرية تحية وتقدير على نجاحاتها التي تحققها، والتعاون والانفتاح
مرة أخرى أعود للكتابة بمواصلة ما بدأناه في المقال السابق بالحديث عن فرص فوتناها حتى وقفنا الآن منتظرين
منذ أن وقعت نكبة عام 1948 وحتى لحظتنا هذه التي نترقب فيها الإعلان عن صفقة القرن مروراً
توقفت في المقال السابق، عند الجزء الأخطر، لماذا قررت أمريكا الآن التفكير في وضع جماعة الإخوان المسلمين
توقفت في المقال السابق عند السرد المنطقي الموضوعي لأسباب رفض إيران لموقف أمريكا من جماعة الإخوان المسلمين
كتب مغرداً على موقع التغريدات تويتر، وهو أي الدكتور له باع كبير في الكتابة ومجال الفكر، وأنا من المعجبين بالكثير من كتاباته، أقول أنه كتب مغرداً ومعلقاً على نبأ تداولته وكالات الأنباء العالمية برفض إيران رغبة أمريكا إدراج جماعة الإخوان المسلمين في قائمة الجماعات