هناك مقولة ابتدعها المصريون، تجزم بأن الفن أصله فرعوني، وهو ما سعت لإثباته بنت النيل فرح الديباني
تحدثنا عن دور مصر بحسب الرؤية الزامبية لمساعدتهم في تنمية البنية التحتية
قال وزير الصحة الزامبي، شيتالو تشيلوفيا، أنه يتمنى تعزيز فرص التعاون بين بلاده ومصر
كرم البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، الفنان العالمي د. جمال مليكة بدرع معهد الدراسات القبطية
شركة ملابس تدعو لدمج ذوى الإعاقة ومرضى البهاق في المجتمع ومنهم الموديلز لمنتجاتها. وهى حملة
توقفنا في النسمة السابقة، عند رغبتنا في الخوض في المزيد من مجالات التعاون الاقتصادي فهناك
هنا في هذه النسمة نتعرض لأوجه التعاون في مجال الزراعة، فزامبيا تمتلك أراضي عالية الخصوبة،
هناك العديد من فرص التعاون التي يمكن استغلالها بين البلدين، ومنها مجال البنية التحتية والتصدير
يجدر بنا الإشارة هنا لافتتاح الكنيسة المصرية المستشفى القبطي الذى يرفع راية مصر في زامبيا،
في إطار سعي الجامعات المصرية لرفع مستوى التعليم بداخلها، وضع تقرير ليدن الهولندي خمس من جامعات
مع إعلان غروب الشمس، وقرب سماع دوى مدفع الإفطار، سلّم القس فلوباتير رزق، راعى كنيسة
مشروع انطلق في أنحاء دمياط ليُعيد للمدينة وجهها الجمالي، الذى فقد جزءاً من جماله مؤخراً
دون وعى بأضراره على البيئة، يرمى الكثيرون المنتجات البلاستيكية في الشارع وسلات القمامة،
مروى واحدة ضمن ٢٥ طالباً بكلية الهندسة، معروفين باسم فريق روبوتك، تقاسموا جميعًا قصة نجاح
لم تكن مروى عمارة، الفتاة صاحبة العشرين عاماً، الطالبة بالسنة الأولى بقسم الإنتاج بكلية الهندسة
افتتح الرئيس الزامبي إدجار شجوا لونجو، والأنبا بولس أسقف إفريقيا، المستشفى القبطي
التقى الدكتور طارق شوقي، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، مساء أمس الأول، الطالب باخوم فايز عوض
في هذه النسمة نلتقي مع كيفية تطوير مبادرة علي وكيف وصل لأوسع من الإسكندرية
بدأت القصة عندما انتقل على للعيش في الإسكندرية قبل أربعة أعوام، وقتها جاءته فكرة أنه مصري
وأخيراً نخرج من نطاق عمال المستشفيات لنأتي لعامل بمطار يدعى رضا سعد محمد، أحد عمال نقل الحقائب