تاريخ كيميت مليء بالحروب الكبيرة
في أغسطس 2012 وعندما أعلن التجمع أنه يرفض حكم المرشد وسينزل ضد مرسي ..
الراقصة شفيقة القبطية " هي امرأة حصلت على كل شيء في الحياة ، الشهرة و المجد و الثراء الفاحش
بمجرد أن تناثرت شذرات من المؤتمر الصحفى للمطربة مريام فارس، الذى أجرته فى مهرجان (موازين)
عرضنا فى المقالة السابقة هروب «العائلة المقدسة» من منطقة «وادى النطرون» (الإسقيط) حتى
وأصدرت وزارة الخارجية المصرية بيانًا راقيًا قالت فيه: «إن العمل الجليل الذى قام به راجح داود، سيخلد
25 يونيو يوافق ذكرى افتتاح الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالعباسية فى عام 1968 فى حضور الرئيس عبدالناصر
اندهشت من الفرحة العارمة التى غمرت صفحات السلفيين والإخوانجية عندما نشر البعض خبراً عنوانه
لا أعتقد أن الرئيس التركى «رجب طيب أردوغان» كان يبكى وفاة المعزول «محمد مرسى»، وهو ينتحب
رحلت عن عالمنا نجمة ساطعة من نجوم الأكاديميا المصرية والتى درس على يديها عبر سنوات طوال
أكتب هذا المقال قبل أسبوع من وصوله إلى القارئ وبعد أن استكمل فريقنا القومى استعداداته لمباريات
صنفت مؤسسة «إيبسوس» العالمية، المصريين باعتبارهم الأكثر قلقًا على الإنترنت، تقريبًا 96% منهم قلقون
من المسؤول عن السماح للأصولية بأن تكون تيارا «جماهيريا».. بل من المسؤول عن تكبيل العقل بحيث يصبح مغيبا»؟..
لا أعرف من الذى قال «فى السفر سبع فوائد»، ولكنى متأكد من أنه مخطئ، ففى السفر سبعون فائدة،
استجاب لها "محمد نجيب" و طالبت بتنحي "عبد الناصر" و وقف بجانبها الزعيم الهندي "نهرو
تابع العالم ،بأسره تقريبا، دورة الامم الافريقية لكرة القدم، التي افتتحت في مصر يوم الجمعة الماضي
كنت قد قرأت مقال الكاتب والسينارست عاطف بشاي في جريدة "المصري اليوم" بتاريخ 2 يوليو 2017
هو أحد أبناء بلدتنا أبوقرقاص ألبلد بمحافظة ألمنيا وقد كان بمثابة ألأخ وصديق ألعمر لوالدي ألمرحوم
لم يلفظ أنفاسه الأخيرة في الحياة من أجل سيادة تنظيم أو جماعة ، ولا من أجل هيمنة ما علي موقع أو سلطة
عاطف الطيب واحد من أهم مخرجي السينما المصرية علي إطلاق تاريخها ..