أصبحت ليبيا خلال السنوات القليلة الماضية مسرحًا مفتوحًا للعمليات العسكرية بين قوى متناحرة، داخل الأراضى الليبية
يشعر الإنسان بالفخر عندما تُدعى مصر للمشاركة فى مجموعة العشرين التى تنعقد فى أوساكا فى غرب اليابان يومى
أطبطب وأدلع، ليس منطق نانسى عجرم فقط وليس مجرد كلمات أغنية، لكنه منطق مجتمع ومفهوم
كانت قلة محدودة من شباب قريتنا، يتوارون ويختبئون ليلاً فى «غرزة» على حدودها فى الخلاء، يدخنون «الجوزة
استُشهد «النقيب مصطفى»، فتَلَهَّيْنا بـ«كابتن وردة»، ناس تستشهد وناس تتحرش، ناس تحتضن الموت وناس
ومن تعريفات الحكمة «فعل ما ينبغى، على الوجه الذى ينبغى، فى الوقت الذى ينبغى» وهو تعريف لابن
أبكى.. أنزف.. أموت/ وتعيشى يا ضحكة مصر
بعد غد السبت 29 يونيو، بإذن الله، سيحلُّ قداسةُ البابا المعظّم تواضروس الثانى ضيفًا كريمًا على صالونى
آن الأوان أن نخجل من ختان البنات وأن نعتذر لهن على ما فعله الجهل بهن، وأن نعاقب كل من يبرره طبياً
تاريخ كيميت مليء بالحروب الكبيرة
في أغسطس 2012 وعندما أعلن التجمع أنه يرفض حكم المرشد وسينزل ضد مرسي ..
الراقصة شفيقة القبطية " هي امرأة حصلت على كل شيء في الحياة ، الشهرة و المجد و الثراء الفاحش
بمجرد أن تناثرت شذرات من المؤتمر الصحفى للمطربة مريام فارس، الذى أجرته فى مهرجان (موازين)
عرضنا فى المقالة السابقة هروب «العائلة المقدسة» من منطقة «وادى النطرون» (الإسقيط) حتى
وأصدرت وزارة الخارجية المصرية بيانًا راقيًا قالت فيه: «إن العمل الجليل الذى قام به راجح داود، سيخلد
25 يونيو يوافق ذكرى افتتاح الكاتدرائية المرقسية الكبرى بالعباسية فى عام 1968 فى حضور الرئيس عبدالناصر
اندهشت من الفرحة العارمة التى غمرت صفحات السلفيين والإخوانجية عندما نشر البعض خبراً عنوانه
لا أعتقد أن الرئيس التركى «رجب طيب أردوغان» كان يبكى وفاة المعزول «محمد مرسى»، وهو ينتحب
رحلت عن عالمنا نجمة ساطعة من نجوم الأكاديميا المصرية والتى درس على يديها عبر سنوات طوال
أكتب هذا المقال قبل أسبوع من وصوله إلى القارئ وبعد أن استكمل فريقنا القومى استعداداته لمباريات