تحدثنا في مقالة سابقة عن وضع حجر الأساس لمدينة «القاهرة»، ثم البَدء في بناء جامع «الأزهر»
سوف تظل السياسة الإقليمية لتركيا مثار جدل دائمًا، فالأتراك يعيشون مع الماضى ويرفضونه
لم يخلف رئيس الوزراء المهندس مصطفى مدبولى وعدًا رئاسيًّا قطعه الرئيس السيسى بتوفيق أوضاع
كل أسرة مختلفة فيما تتوقعه من المدرسة فى تعليم وتربية أبنائها، الأسرة المصرية أيا كانت خلفيتها
لم نكن نعرف أن هناك يوماً عالمياً لكلمة «أحبك» إلا عندما فوجئنا به يصعد ليصبح «تريند»
و"بهية" التي ناديت باسمها يوم إزاحة نظام الإخوان في الأصل اسم جدتي لوالدي الريفية شديدة
لو كلُّ كلبٍ عوى ألقمتُه حجرًا، لأصبح الصخرُ مثقالًا بليرة تركية، وعليه فلنلقم قردوجان العاوى حجرا ثقيلا
عيد ميلاد الكاتب الكبير وحيد حامد ليس مجرد احتفال وتورتة وإطفاء شموع و«هابى بيرث داى»
ولإنه (محمد أفندي) الذي هتف له المصريون في معركة أكتوبر 1973 دون أن يعرفوه أو حتي يعرفوا ماهو
سيحاسب التاريخ المجلس العسكرى على أنه سمح للإخوان المسلمين بالتلاعب به حتى انتهت الفترة الانتقالية
كنت قد كتبت مقالاً تم نشره بجريدة «المقال» فى العدد [٢٥٣] الاثنين ١٩/ ١٠/ ٢٠١٥ الصفحة السابعة
الكنيسة شأنها شأن أى كيان دينى لها شقان، شق إلهى وشق بشرى؛ تستمد من الأول عقيدتها ومحاور إيمانها
أما «الوطن»، فهو مصرُ الجميلة. وأما «السَّلفُ»، فهم سلفُنا المصرى القديم، أجدادُنا المصريون. ولماذا هم صالحون؟
بدأ الصراع بينى وبين أنوثتى مبكرا جدا، قبل أن تنبت أنوثتى، وأعرف شيئا عن جنسى، وأصلى
عندما يمد شخص يده ليلمس جسد فتاة تسير بالشارع أو عندما يقترب رجل من أنثى ثم يفاجئها بإلقاء كلمات
أخطأَ، فهو مخطِئ، والمفعول مُخطَأ، نعم أخطأَ صلاح، وأَخْطَأَ الرَّجُلُ: غَلِطَ، حَادَ عَنِ الصَّوابِ،
الشعوب عادة تتظاهر وتخرج فى ثورات من أجل ارتفاع أسعار أو ضائقة اقتصادية أو انعدام كهرباء
ارتبطت حياة القديس موسى الأسود بشخصيتين محوريتين، إحداهما قَبل توبته والثانية بعدها. الأولى
1- الصيف ضيف عزيز ينتظره الشباب بلهفة.. كيف لا وهو عنوان الراحة من عناء الدراسة، ومجال الترفيه والرحلات، وتحقيق الهوايات والطموحات المتنوعة؟!
أقتبس عنوان مقالى من عنوان أحد الكتب الأكثر تأثيرًا فى حياتى للكاتب «ريتشارد فوستر»