ست بصدد الدفاع عن المسيحيين فلهم ربٌ أجدر مني ومن غيري بهذه المهمة ، لكني أكتب استنادًا لصفتين : الأولى إنسانية والأخرى وطنية ، فعلى الصعيد
الفساد المحيط بنا هو ورم سرطانى من اخطر الامراض والعلاج الوحيد له هو تكاتفنا جميعا والوقوف يد واحدة
من الفريسيين خرجت كل أشكال الإرهاب الفكري و الديني.إخترعوا تعاليم و نسبوها لله الحقيقي مبتدعين ما لم يقصده الله لذلك
جاءت المشاركة المصرية فى قمة العشرين التى عقدت فى اوساكا اليابانية منذ أيام ، مميزة ولافتة
٠٠ لما قولت إن البنات اللي اختفت ورجعت مهم جدا أنهم يطلعوا ويحكوا تجربتهم الأليمة بشجاعة
نفيف تحدثت في مقالات سابقة منذ سنوات على أنه لابد من خارطة طريق ثقافية وخاصة في مصر والعالم العربى،
استعرضت الأسبوع الماضي تفاصيل وتبعات مشروع قانون تحرير إيجارات الأماكن غير السكنية
علاج سحري للجوع العاطفي الذي يعاني منه أولادنا وبناتنا. والإختلاط في جوهره هو عبارة عن إستكشاف مشروع للجنسين
هذه الكتابة لا علاقة لها بسني خصوصا ان معظم القراء لا يعرف عني شيئا. لهذا يزين لي أني قادر أن أكتب
هذا المكان عندما كان معروفا بإسم ( كيمت ) كان مركزا حضاريا جاذبا للشعوب المجاورة فتسللت
لقب الأديب الفرنسي العالمي "جي دي موباسان" (1850 -1893 ) بلقب رائد القصة القصيرة في العالم
تعتبر "اليوتوبيا " أو المدينة الفاضلة لتوماس مور( 1473-1535 ) واحدة من أهم روائع الفكر العالمي
● إزاى يا بنتى و فين و إمتى ؟!! إنت كده حا تتسببى فى مشكلة كبيرة
عام 2012 ثار جدل في مصر حول تعداد الأقباط حيث أعلن مسؤول الجهاز المركزي للتعبئة والاحصاء
الفردوس مسكن الأفراح للنفس التي تحيا أشواقها للمسيح بغير فتورحتى يأتي بقدميه فوق جبال النور
يحتل" فرعون مصر " مكانا بارزا فى تاريخ الطغاه عل الأرض ... كان حاكما على مصر حين
ما تعرضت له الصديقة فاطمة ناعوت من تجريح لشخصها وسمعتها، بألفاظ رخيصة، دنيئة، سوقية
لم يكن حريق القاهرة الذي اندلع في يوم 26 يناير 1952م بيد الأخوان المسلمين،
تابعت بعض الأطروحات عن اللغة القبطية وكونها غير مهمة لدراسة الكتابات المصرية القديمة لأنها
تحول أمر تغير المناخ، حين صدر تقرير أل- جور وفريقة، من «توقعات ترقى إلى حد اليقين»