إحدى النتائج العميقة التى استخلصها الناس، وبخاصة الشباب، بعد سنوات من الحراك
خروج المنتخب من كأس الأمم يرجع لأسباب فنية وإدارية، وهى أسباب عميقة، وقديمة
لو لنا فى الطيب نصيب، لرشحت المهندس إبراهيم محلب لرئاسة اتحاد الكرة على رأس قائمة وطنية محترمة
تحدثنا فى المقالة السابقة عن «المُعِزّ لدين الله» الفاطمى واهتمامه بضم «مِصر» إلى حكمه ثم قدومه
أول حافز يدعو للفضفضة هو الهزيمة، لأنها تُثير الشهية للحديث عن المسكوت عنه، وهكذا عزا البعض
المطلوب رقم واحد على قائمة الإرهابيين في العالم طبيب بل هو جراح خريج أرقى الجامعات المصرية
تمر علينا الذكرى السابعة والأربعون لرحيل الكاتب والمناضل الفلسطينى غسان كنفانى على يد الموساد الإسرائيلى وهو ما زال على أعتاب السادسة والثلاثين من العمر، كل شىء فى حياته بدأ مبكراً عن أقرانه، المعاناة والقهر والفن والكتابة والموت أيضاً، وكأنه يسابق الزمن ويختلس العمر من رصيد
يوم 4 فبراير هو من أهم الأيام فى حياة تمكين المرأة لأنه اليوم العالمى لمناهضة تشويه الأعضاء التناسلية للإناث (الختان)، هذه الممارسة التى يجب أن نتوقف عندها ونعمل على منعها لأن الأضرار التى تتسبب فيها هذه العادة البغيضة تتعلق بمستقبل وحياة ملايين من الإناث اللاتى أضرن بشكل واضح من
بساطته وأسلوب كتابته جعلته فى فترة قصيرة كاتب الشباب الأول ، استطاع من خلال كتبه الثلاثة
يقوم الصراع الدولي الان يتصف بالتعقيد حيث مادة التفاعل الصراع تسمح بوجود أوجه بعدم اليقين. وهو عدم اليقين غير النابع من الخطأ
حضانة باسم أجنبى، فى أرقى حى على أطراف القاهرة، ديكورات فاخرة ومصاريف باهظة
حينما نطالع تفاصيل الأحداث الإرهابية البشعة المتوالية وآخرها المشاهد المؤلمة لتشييع جثامين شهداء
فى كشف حساب العام المنصرم 2018 على بوابة دار الإفتاء المصرية رقم عجيب، عدد الفتاوى الصادرة
في خضم الانقضاض الشعبي على المنتخب المصري بعد خسارته أمام جنوب أفريقيا، نلاحظ
أصيب المصريون جميعًا "بالهم" و"الغم "و"النكد"؛ إثر الخروج المبكر لمنتخبنا الوطني من البطولة
هل كل ما قيل أثناء الغضب من هزيمتنا الكروية وفى فورة الثورة على خسارتنا الأفريقية لا بد أن يكون صحيحاً؟
قلوبُ المصريين عامرةٌ بالخير، مهما حاولتِ الغوغاءُ تفتيتَ نسيجنا الذى فى رباط إلى يوم الدين. منذ الإعلان
يعنى إيه منتخب وطنى، يعنى علم ونشيد وملايين تهتف من الأعماق تحيا مصر.. يعنى إيه فانلة المنتخب
تحدثنا الأسبوع الماضى أن الصيف فرصة نشاط ونمو، كما تحدثنا عن خطورة فراغ القلب