نحن بالتأكيد لا نتعلم .. فأحداث التاريخ تتكرر بصورة مأساوية عندما يحكم المماليك بالقو
يا سيادة الرئيس، أعلمُ تقديرك للدور الخطير الذى تلعبه القوى الناعمة فى إعادة بناء العقل المصرى
كتب صديقى الناقد الشاب على صفحته يذكر تلك الواقعة، كنت أشترى طعاما من أحد المحال
فى قراءة تشخيصية لحالة الثبات التى كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول
جدد خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، دعوته حجاج بيت الله الحرام ليتفرغوا لأداء شعائر
كان الله فى عون المسلم المعاصر، يتلقى سهام التعصب من كل اتجاه، ففى الداخل يتوعده شيوخ التطرف
يرى علماء التربية والاجتماع أن بناء الشخصية واتزانها النفسى والعقلى، وسلوكها الإنسانى، وتجاوبها
وصلتنى من الباحثة التونسية المتميزة هاجر خنفير تلك الرسالة، وأترك المساحة لها لأهمية الموضوع:
إحدى النتائج العميقة التى استخلصها الناس، وبخاصة الشباب، بعد سنوات من الحراك
خروج المنتخب من كأس الأمم يرجع لأسباب فنية وإدارية، وهى أسباب عميقة، وقديمة
لو لنا فى الطيب نصيب، لرشحت المهندس إبراهيم محلب لرئاسة اتحاد الكرة على رأس قائمة وطنية محترمة
تحدثنا فى المقالة السابقة عن «المُعِزّ لدين الله» الفاطمى واهتمامه بضم «مِصر» إلى حكمه ثم قدومه
أول حافز يدعو للفضفضة هو الهزيمة، لأنها تُثير الشهية للحديث عن المسكوت عنه، وهكذا عزا البعض
المطلوب رقم واحد على قائمة الإرهابيين في العالم طبيب بل هو جراح خريج أرقى الجامعات المصرية
تمر علينا الذكرى السابعة والأربعون لرحيل الكاتب والمناضل الفلسطينى غسان كنفانى على يد الموساد الإسرائيلى وهو ما زال على أعتاب السادسة والثلاثين من العمر، كل شىء فى حياته بدأ مبكراً عن أقرانه، المعاناة والقهر والفن والكتابة والموت أيضاً، وكأنه يسابق الزمن ويختلس العمر من رصيد
يوم 4 فبراير هو من أهم الأيام فى حياة تمكين المرأة لأنه اليوم العالمى لمناهضة تشويه الأعضاء التناسلية للإناث (الختان)، هذه الممارسة التى يجب أن نتوقف عندها ونعمل على منعها لأن الأضرار التى تتسبب فيها هذه العادة البغيضة تتعلق بمستقبل وحياة ملايين من الإناث اللاتى أضرن بشكل واضح من
بساطته وأسلوب كتابته جعلته فى فترة قصيرة كاتب الشباب الأول ، استطاع من خلال كتبه الثلاثة
يقوم الصراع الدولي الان يتصف بالتعقيد حيث مادة التفاعل الصراع تسمح بوجود أوجه بعدم اليقين. وهو عدم اليقين غير النابع من الخطأ
حضانة باسم أجنبى، فى أرقى حى على أطراف القاهرة، ديكورات فاخرة ومصاريف باهظة
حينما نطالع تفاصيل الأحداث الإرهابية البشعة المتوالية وآخرها المشاهد المؤلمة لتشييع جثامين شهداء