كل الذين يهتمون بالتقوى أهتماماً عظيماً .هؤلاء يكونون في الموضع الأول في السجل الإلهى وفي
إن التوبة هى رؤية الجمال الالهى؛ التوبة هى البعد عن شناعة الخطية وقبحها. هى"الحزن المضئ" حيث الفرح والثقة بغفران دم صليب المسيح
إن أولئك الذين يطلبون الرب بغيرة صالحة وإيمان يراهم اللـه بسابق علمه كما من جبل
للمسيحية دور مركزى في تقوية وصيانة ضمير العصر من الأنسياقات العدمية والمادية والأصولية
المؤمن الحقيقى يبنى إيمانه على صخرة الكنيسة "عمود الحق وقاعدته" (1 تى 3:15) والأسقف مسئول
في يوم الخمسين بعد قيامة المسيح فصحنا ، جاء عيد البنتقسطي وفيه بدءت صلتنا مع الروح القدس الرب المحيي
ذلك الروح الناري العظيم فلنقبله ليسكن فينا منذ الان . نرفع افكارنا الي السماء طوال الليل والنهار متوسلين
اقدم مصدر تحدث عن دخول العائلة المقدسة لمصر ، جاء فى ميمر منسوب للبابا ثاوفيلس
ينقسم الزمن إلى ماضي وحاضر ومستقبل.. وهو أيضًا يتكون من وحدات الثواني
عشت اللغة اليومية التي كان المسيحيون يتداولونها في القرون الاولي ، واغترفت من الينابيع بجدية ونضج
تستخدم الكنيسة منهج الإحصاء كآلية تفكير ونمط قراءة؛ معاونة في تحليل المعطيات الرقمية
منذ بداية الكنيسة الأولى تعاملت مع الأيديولوجيات والثقافات والحضارات السائدة والمعاصرة لها
ذهبت الملكة هيلانة المحبة للمسيح الي اورشليم مدينة الهنا ، لتبحث تحت كوم رابية الجلجثة
ذكري تفوح منها ناردين سكيب رائحة ذكية.... عاش ابينا منسي سنوات قليلة لكنه انجز فيها حصاد السنين ... فكان متقدما مبادرا مبدعا وموهوبا .
عند قدميه نكون .. نتبعه علي درب الصليب ثم درب الامجاد .. نتبعه حيثما يمضي فنكون باكورة له وللخروف
دعا السيد القدوس نظير ليكون جيداً ، فحل بين ضلوعه تياراً من نعمته لمعرفة العمق منذ فجر شبابه
أهمية كتابة أدب الرحلات في الكنيسة الأولى أتت لتكشف عن طبيعة ثروات نفوسنا، وعبقرية الزمان والمكان التي حوّلت
قدموا اول صورة أصيلة للتسليم الابائي النسكي ، وعنهما انتقلت السيرة بالاقتداء والتلمذة والخبرات والأقوال والأعمال
سوريال هو الرابع في رؤساء الملائكة السبعة الواقفين أمام الله ، رافق عزرا النبي وعرفه الأسرار الخفية ،
بينما كانت والدة الإله ملازمة للصلاة ؛ أعلمها الروح القدس أنها ستنتقل من هذا العالم ، فحضرن إليها عذارى الزيتون