بدعوة كريمة من الدكتور عبدالعاطى المناعى رئيس المؤسسة المصرية للسياحة العلاجية، والاستشفاء
حدث فى ثمانينيات القرن الماضى أن بدأت صناعة وتجارة المياه المعدنية فى مصر على نطاق محلى
أكتب فى ظل نظام سياسى قوى، لا يشكو من هشاشة العظام ولا أسنانه فى طور التكوين. أكتب وضميرى
وكتبت الفنانة رانيا يوسف على «تويتر»: «نعم لإسقاط الولاية بعد الـ18.. نعم لحرية المرأة.. نعم لنجاح
كيف تكون ناقداً دون أن تكون ناقماً؟!
الإسرائيلية استنادا لمصادر خاصة عن سلسلة لقاءات "سرية" عقدت مؤخرا بين وفد إيراني برئاسة حفيد المرشد
تاريخ الصحافة فى مصر كتبته رموز كبيرة. صحفيون جمعوا بين السمات الشخصية الفريدة ودقة المعلومة ورصانة
فى الخامس من شهر إبريل من عام 2008 دُعيت من قِبل وزارة الخارجية المصرية للمشاركة فى ندوة إقليمية
اليوم، الجمعة، درجة الحرارة فى الظل 40، ناهيك عن درجة الرطوبة، بعدها تنكسر لثلاث درجات
فريق الساجدين، منتخب العابدين، سوبر ماركت الصحابة، مدرسة كيدز هوم الإسلامية،
العالم كله مهتم بإحصائيات السكان، وكيف سيتغير العالم ديموغرافياً، ومعدل الخصوبة، ونسبة المواليد
الحمد لله أن خرج علينا أحد مشايخ الأزهر يطالب باختزال وإيجاز خطبة الجمعة، واختصار وقتها إلى
نحن بالتأكيد لا نتعلم .. فأحداث التاريخ تتكرر بصورة مأساوية عندما يحكم المماليك بالقو
يا سيادة الرئيس، أعلمُ تقديرك للدور الخطير الذى تلعبه القوى الناعمة فى إعادة بناء العقل المصرى
كتب صديقى الناقد الشاب على صفحته يذكر تلك الواقعة، كنت أشترى طعاما من أحد المحال
فى قراءة تشخيصية لحالة الثبات التى كان عليها الرئيس الراحل صدام حسين بينما حبل المشنقة يلتف حول
جدد خادم الحرمين الشريفين، الملك سلمان بن عبدالعزيز، دعوته حجاج بيت الله الحرام ليتفرغوا لأداء شعائر
كان الله فى عون المسلم المعاصر، يتلقى سهام التعصب من كل اتجاه، ففى الداخل يتوعده شيوخ التطرف
يرى علماء التربية والاجتماع أن بناء الشخصية واتزانها النفسى والعقلى، وسلوكها الإنسانى، وتجاوبها
وصلتنى من الباحثة التونسية المتميزة هاجر خنفير تلك الرسالة، وأترك المساحة لها لأهمية الموضوع: