قال لي أحدهم قبل أن أسافر بيوم واحد: “ستعودين برفقة رجل أوروبي وسيم”. لكنني أكدت له أنني لن أتحمّل برودة أعصابه، وقلتُ إنني أفضل الرجال
المقال التالي لا تحليل سياسياً أو حتى رأي فيه، وكل ما ورد وقائع تظهر كيف تتغير المجتمعات، والوقائع أدت إلى
علت خلال الأسابيع الماضية نزعة عروبية منطلقة من منصات الرياضة، استنادا إلى مفهوم «الأمة العربية»
عندما قرأت فى عدة صحف عن حملات تنظيف المقابر، التى شملت عدة محافظات، فرحت وسعدت لأننى
بدعوة كريمة من أكاديمية ناصر العسكرية العليا، اللواء أركان حرب خالد الجزار، مدير كلية الحرب العليا
استيقظت على زمن الأمر بالنظرة، وكلمة الأب هى العليا، وحنان الأم يطوقنى، وبساطة الحياة تغلفنى،
شهد الأسبوع الماضى فى فرنسا حدثا طبيا وإنسانيا مهما لم تلتفت إليها صحافتنا إلا أقل القليل، وانتفض
الحداثة فى قاموس أكسفورد الإنجليزى تعنى المناهج الجديدة والاعتقاد فى العلم، والتخطيط، واشتهاء التماثل
بالطبع لدينا مشكلة فى المحاولات المستمرة لطمس الهوية المصرية فى مقابل ترسيخ هويات أخرى
توقعت الضجة التى ستحدث بعد عرض حلقة «يتفكرون» بجزأيها الأول والثانى عن تاريخ الأديان، والتى استضفت
ويدعو الأمر التنفيذي للمبادرة الأميركية للذكاء الاصطناعي الإدارة إلى "تكريس الحكومة الفدرالية للموارد الكاملة" للمساعدة
مرحبًا بك دكتور عبدالمنعم، «الأستاذ بالأزهر»، فى مدرجات المجادلة والمناظرة، بديلًا عن ساحات
يرتبط الحديث عن العنف ضد النساء في مجتمعاتنا بمفاهيم أساسية وفي مقدمتها المجتمع الأبوي، السيطرة الذكورية
تسريب إخوانى متعمد لصورة «الغنوشى»، زعيم حزب النهضة الإخوانى التونسى، وهو يرتدى المايوه. المراد تجميل صورة الإخوان قبل الانتخابات، توصيل رسالة ملخصها أنا زعيم الإخوان مثلكم وأنتم فى أمان وحرية فى ظل حكم الإخوان، انتخبونا تجدوا ما يسركم.
يعتقد البعض أن الحديث عن السلوكيات وإبداء القلق أو الغضب أو المطالبة بتقويمها رفاهية من الرفاهيات
فى عام 2008 كان الطفل عمر عثمان فى خامسة ابتدائى فى مدرسة تجريبية
استكملنا الحديث فى المقالة السابقة عن «المُعِزّ لدين الله» الفاطمىّ واهتمامه بالتقرب إلى الرعية وتقديم النصائح
لا أكاد أجد له تصنيفًا دقيقًا بين البشر، فهو نموذج لم أرَ له مثيلًا والذين يعرفونه منذ سنوات شبابه – مثلى
السذاجة من شيم العلماء، نصبّ كامل تركيزنا فى البحث عن الحقيقة فيفوتنا النظر فى قلة عدد من يريدنا
تلقيت رسالة غاضبة من الدكتور «يحيى نور الدين طراف»، يقبح فيها نزوع البعض فى موعد مضروب (14 يوليو من كل