هل ثمة عقل عربى؟، أى هل ثمة جماعة بشرية تفكر بنمط معين بحيث يقال على هذا النمط إنه يخص جماعة
لا شك أن فيلم «الممر» بإمكاناته والإمكانيات التى وضعت تحت تصرف منتجيه- يمثل نقطة فارقة فى أفلام
الشك والتخوين هما الإطار الأساسى الذى حكم علاقة المجتمع المدنى والدولة لسنوات عديدة مضت
تخيل من الخيال الجامح أن تواتى لجنة الحكام المصرية الجرأة لتعيين سيدة «حَكَم ساحة» لمباراة السوبر
ليس من العدل لوم الأغنياء على تصرفاتهم، مهما توسعوا وأسرفوا وبعثروا وفردوا أيديهم على طول
لا يكاد يمر يوم علينا، إلا ونسمع أو نقرأ عن رحيل شاب فى عمر الزهور بالموت الفجائى، شاب
الإنتاج السياسي حول الهوية، من الجماعات السياسية المتصارعة – طيلة أكثر من خمسة عقود مضت
سؤالٌ: ماذا يفعلُ الجندىُّ حين تصيبُ ذراعَه شظيةٌ فى أوج معركة؟ هل يُلقى سلاحَه ويملأ
وزارة الأوقاف المصرية هدى الله بصيرتها ونوّر الله طريقها- تستعين بشيخ السلفية ياسر برهامى
لماذا بات أهل الفكر العقلانى من أصحاب رسائل التنوير العصرية فى حالة خوف وريبة ويأس
كم ذا بمصر من المضحكات.. ولكنه ضحك كالبكاء، زعم باطل أن الساحل الشمالى بعد حفل «جنيفر لوبيز»
على باب «مدينتى» على طريق السويس، وقف أفراد الأمن وعلامات الارتباك على وجوههم.
ماذا لو أصدر وزير الداخلية بيانًا بمنع (التكاتك) من الشارع المصرى؟ مؤكد سيجد أسبابًا وترحيبًا لاتخاذ القرار
تعبيرات نرددها نحن الناطقين بالعربية، وربما لم نتوقف عندها طويلًا فى معناها ومغزاها، فالشمس لا تختفى
فمع تولي حسني مبارك رئاسة الجمهورية بشهور ، وإفراجه عن معتقلي حملة سبتمبر
يصر بعض كتاب التاريخ المصري المعاصر على إلصاق التهمة بالرئيس الراحل أنور السادات
لا يسلم الشرف الرفيع من الأذى حتى يراق على جوانبه الدم، وبالمثل لا يسلم القلم المختلف من الأذى حتى يدمى جبين
أهنئ إخوتنا المسلمين فى «مِصر» والشرق الأوسط وسائر المعمورة بـ«عيد الأضحى»، متضرعًا إلى الرب أن يبارك «مِصر»
بعد نياحة البابا يؤانس ١٩ «١٩٢٨ - ١٩٤٢» البطريرك ١١٣ فى ٢١ يونيو ١٩٤٢ تولى الأنبا يوساب،
هل تتخيل أنه فى ثمانينات وتسعينات القرن الماضى كان هناك شخص تزوج ١٤ فتاة، يركب الحصان