يا أصدقائي لا تزعلوا من البابا فرنسيس بابا الفاتيكان، بل يجب العكس تماماً! ـ حيث قد تسرع بعضنا في أصدار احكام عليه!
جميل أن تتمسك بهويتك، وتفتخر بعقيدتك، وتعمل على نذكير نفسك ليلا نهارًا بأنك تنتمى إلى توجه أو
ذكرنا فى الأسبوع الماضى بعض إيجابيات وسائل الإعلام، ثم نذكر سلبيات هذه الوسائل:
والمقام يرجع تاريخه إلى عام 1979، وهو خاص بأحد أولياء الله الصالحين «برهان الدين
أم إبراهيم» هى السيدة التى تساعدنى فى أعمال المنزل، لديها أربعة أبناء يدرسون فى المدارس الحكومية
سُميت نسبة إلى قريتها، قرية المجدل التى تقع على الساحل الغربى لبحيرة طبريا، وتبعد عن مدينة طبريا
تقول الدكتورة نوال السعداوى إن الأب كان يذبح ابنه البكر، ويقدم بناته العذراوات كل شهر حينما يكتمل القمر
قدرى، أن أتلقى أسئلة، بعضها أملك الإجابة عنه وبعضها ليس لدىَّ المعلومات الكافية، ومع ذلك لا أترك السؤال حائراً.
تجاهل وزيرة الهجرة نبيلة مكرم لتصريحات النائبة الكويتية صفاء الهاشم يلخصها قول جبران خليل جبران
يعتبر الكثيرون أن الإصلاح الاقتصادى عبارة فقط عن مجموعة من القرارات الاقتصادية، والخطوات السياسية
في سنوات الثمانينيات وحينما كنت أقصى إجازة صيفية في أحد شواطئ البحر المتوسط مع أسرتى فوجئت
ما يكتبه د. جابر عصفور عن الشاعر الراحل الجميل صلاح عبدالصبور فى جريدة الأهرام ليس مجرد كلمات
هل ثمة عقل عربى؟، أى هل ثمة جماعة بشرية تفكر بنمط معين بحيث يقال على هذا النمط إنه يخص جماعة
لا شك أن فيلم «الممر» بإمكاناته والإمكانيات التى وضعت تحت تصرف منتجيه- يمثل نقطة فارقة فى أفلام
الشك والتخوين هما الإطار الأساسى الذى حكم علاقة المجتمع المدنى والدولة لسنوات عديدة مضت
تخيل من الخيال الجامح أن تواتى لجنة الحكام المصرية الجرأة لتعيين سيدة «حَكَم ساحة» لمباراة السوبر
ليس من العدل لوم الأغنياء على تصرفاتهم، مهما توسعوا وأسرفوا وبعثروا وفردوا أيديهم على طول
لا يكاد يمر يوم علينا، إلا ونسمع أو نقرأ عن رحيل شاب فى عمر الزهور بالموت الفجائى، شاب
الإنتاج السياسي حول الهوية، من الجماعات السياسية المتصارعة – طيلة أكثر من خمسة عقود مضت
سؤالٌ: ماذا يفعلُ الجندىُّ حين تصيبُ ذراعَه شظيةٌ فى أوج معركة؟ هل يُلقى سلاحَه ويملأ