الإعلام فى العالم كله لا حديث له إلا عن احتراق غابات الأمازون، ونحن فى مصر مشغولون منهمكون فى الحديث عن ريهام سعيد!!
نجاح الخطوة الأولى لا يعنى الوصول لخط النهاية، وبناء الأساس الصحيح شرط لاكتمال أى صرح لكنه لا يعنى النجاح فى استكمال بنائه.
ونقصد به أثر التليفزيون والإنترنت على العلاقات الأسرية، ليس فقط من جهة احتمال تشجيع أحد الزوجين على السلوك المنحرف كسعى الزوج للزواج
من المؤكد، أنى لا أقصد قصة إحسان عبدالقدوس التى تحولت إلى فيلم يحمل اسم «لا أنام» أخرجه صلاح
هل مطلوب منا تصديق ما شجر بين شباب الإخوان فى السجون وشيوخهم فى المنافى البعيدة
يأتى هذا المقال بمناسبة الهجوم الموسمى على مرتادى الساحل الشمالى وأنماط إنفاقهم وأسلوب حياتهم
كنت قد تساءلت فى مقال سابق: هل الأطفال الذين يقذفون القطارات بالطوب هم مرضى نفسيون؟
ارتسمت مرة أخرى الابتسامة وعلامة الرضا على وجه المصريين، بعد فوز الناشئين فى كرة اليد بكأس العالم فى مونديال
خلال افتتاح مشروع «الصوب الزراعية» فى 17 أغسطس الماضى بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسى
فيلم بايخ وممل، مكرر، ومعاد، توبة إخوان السجون فيلم ساقط، الإخوانى لا يتوب، يعيش على الفكرة
كيف أمكن لمحمد على التوفيق بين مطلبه من الثقافة الغربية فى صورتها التكنولوجية
وصلتنى رسالة من د. بهى الدين مرسى. وهو، فضلاً عن أنه طبيب مهتم بنشر الثقافة الصحية فى مصر
ليس نكاحا بل اغتصابا بل أقسى وأمر، وليست «روان» بالطفلة الممتلئة لحما ودهنا دون التاسعة
سؤال يتردد بين الحين والآخر؛ إذا كانت مشكلة الزيادة السكانية عائقاً أمام التنمية والتقدم
وزارة الأوقاف المصرية يوماً ما سنجد مكاتبها ومنتسبيها محشورين حشراً فى دواليب بيوتنا، مرصوصين
لم أعرف حتى هذه اللحظة برغم كل ما درسته فى كلية الطب وما قرأته بعد تخرجى، ما هو اسم المرض
يظن البعض خطأ أن خطاب الكراهية ورفض الآخر يصدر فقط عن الأصوليين الإسلاميين
ما أجمل أن يتشارك المِصريُّون احتفالاتهم الدينية وتبتهج القلوب معًا! فبالأمس القريب قدمنا التهنئات
لماذا صرنا القاضى والجلاد، نسارع بإصدار أحكام الإدانة ببساطة وبكل أريحية؟، فى لحظة
تلقيت اتصالًا طيبًا من فضيلة المفتى، الدكتور شوقى إبراهيم علام، يلفتنى إلى فتوى دار الإفتاء المصرية