منذ سنوات عديدة ناقشتُ العديد من المثقفين والمفكرين والمبدعين فى مصر حول فكرة وجود
لا أحمل له ضغينة، ولا أترجى منه قيمة، وأخشى عليه من الانتحار فنياً، ولكن خشيتى أشد على جيل ينظر
تحدثنا بمقالة سابقة عن «البابا أبرآم بن زَرعة» الثانى والستين فى بطاركة الإسكندرية
حدث فى أواخر فترة البابا يوساب الثانى «١٩٤٦-١٩٥٦» البطريرك ١١٥ أن ازدادت القلاقل
إتصل بي أكثر من صديق ليسألوا عن صحة ما يتداول في الاعلام المصري ووسائل الاتصال بأن الكوليسترول
أعزائي على الفيس بوك لقد أوصى الاتحاد الأوربي هذه الأيام بالقيام بمراقبة البنوك السعودية
فى يوم «سجسج» لا حر فيه ولا برد.. هواؤه طيب معتدل عرجت إلى صديقى وأستاذى «ضعدع الضغن
وقع المثقفون والمتنورون والمترفعون فى حيص بيص. استيقظوا من نومهم ذات صباح ليفتحوا
يعتمد حاليًا معظم المحللين الاستراتيجيين والعسكريين فى العالم على مؤسستين مهمتين فى المجال الاستراتيجى
أكثر من 15 عامًا مضت على سقوط أكذوبة «أعشاب عبدالباسط»، التى زعم أنها تعالج: (الأمراض
خاصمت التلفزيون، وابتعدت عنه بضعة أشهر. كنت أعتمد على الشبكة العنكبوتية لأصنع وجباتي الخبرية متنوعة
القبح ظاهر والجمال مدفون» هى الجملة المفتاح وحل الشفرة. بين المطرية التى كانت والتى أصبحت
ممكن تخرجوا أمهاتكم من سفالاتكم، ممكن تجنبوا الأمهات من تدنيكم، محزن أن تجرى على الألسنة الفالتة
حين أضع كلمة «كاتبة» إلى جوار كلمة «زوجة» تصبح الجملة غير متسقة أو غير منسجمة أو متناقضة
كان هناك راعى غنم فقير، مشهودٌ له بالطيبة والخلُق والصدق والفضيلة، حتى كان الملاذَ إذا ما اختصمَ
الإعلام فى العالم كله لا حديث له إلا عن احتراق غابات الأمازون، ونحن فى مصر مشغولون منهمكون فى الحديث عن ريهام سعيد!!
نجاح الخطوة الأولى لا يعنى الوصول لخط النهاية، وبناء الأساس الصحيح شرط لاكتمال أى صرح لكنه لا يعنى النجاح فى استكمال بنائه.
ونقصد به أثر التليفزيون والإنترنت على العلاقات الأسرية، ليس فقط من جهة احتمال تشجيع أحد الزوجين على السلوك المنحرف كسعى الزوج للزواج
من المؤكد، أنى لا أقصد قصة إحسان عبدالقدوس التى تحولت إلى فيلم يحمل اسم «لا أنام» أخرجه صلاح
هل مطلوب منا تصديق ما شجر بين شباب الإخوان فى السجون وشيوخهم فى المنافى البعيدة