مصطلح اشتهر جدًا بالوقت اللي فات ويمكن كان مثار سخرية وتهكم من بعض الرجال بل الكثيرين منهم.. واللي شافوه مجرد مبالغة من ستات عندها عقد نفسية...
أعجبتنى حكايه قصها علينا أحد الأصدقاء ... انه كان جالسا مع عائلته فى منزله ، ثم فجأه سمع ضجه شديده وصراخا وعويلا فى الشقه المجاوره ، فأسرع ودق باب جاره لتفتح له أبنته ، ويجد الرجل صاحب الشقه وهو ضخم الجثه فارع الطول ، ينهال بقطعه من حديد على جهاز .
وقصوا شعر البنية ..وكل يوم بيتوحش تيار الجهاد وبيستفحل وبتعمق وبيواجه وبيتحدى كمان
هل لو الشارع المصري بمختلف طوايفه ومعتقداته من مسلمين ومسيحيين وشوية اليهود إللي باقيين
لم يكن هجوم جيوش الأتراك (العثمانيون) على مصر واقتحامها سنة 1517م بقيادة سليم شاه (سليم الأول)
كما قلت قبلا, لست من متابعي السينما المصرية منذ أكثر من ربع قرن… وهذا ليس تنكرا لتطور حركة الفن السينمائي في حد ذاته إنما لأني في مرحلتي العمرية التي تزخر بمعايشة السينما في عقود الزمن الجميل لا أستطيع التوقف عن مقارنة الأمس باليوم, ولا مقارنة نجوم الأمس باليوم, ولا مقارنة دراما
على الرمال البيضاء الناعمه ، ومياه البحر الأزورديه ... تجرى " كيلوباترا " وهى فى ثوب سكندرى ابيض شفاف ، مكشوف الصدر والزراعين ... يجرى خلفها محاولا اللحاق بها " مارك النطونيو " ، يمسك بها ، يضمها إلى صدره ، يطارحها الغرام ... طيور النورس ماتزال تطير ، تجلس على الرمال وبجوارها مارك أنطونيو ، مستسلما ومسحورا بجمالها ، يتناولان المأكولات ويشربان النبيذ السكندرى ... وعند أنتهاء اليوم يذهبان الى الأسكندريه ليهربا معا من أساطيل " يوليوس قيصر " القادمه من الشمال .
يعود عدم اتخاذ دول أوروبا قرار حاسم تجاه تنظيم الإخوان لمخاوفهم الكامنة من انعكاس القرار على
جميعنا نتشدق بجملة شهيرة الا وهى " فين أيام زمن الفن الجميل" بل تمتلئ قلوبنا بالحَسرة على زمن كان الفن
الحياة تركض وتعدو، ونحن نعدو خلفها نُمسك بفستانها الليلكيّ أحيانًا وأحيانا يفلت منا، فنروح نلهث خلفها ونلعن الزمن
يمثل تكامل التقنيات الكمومية حاليًا أحد أكثر التطورات المتوقعة للقوات المسلحة ، ولكن لا يزال
تضافرت عوامل عدة على تهميش الكنيسة القبطية الأرثوذكسية لقرون ممتدة، بدأت بالإنقطاع المعرفى التاريخى
لم يكن المطران هيلاريون كبوجي يبحث عن الأضواء والشهرة عندما دافع عن الشعب الفلسطيني خلال وجوده الديني في القدس.
بعد قرار السماح بنزول البوركيني لحمامات السباحة بالشواطيء السياحية ..البعض قال حقهم
وتؤكد مصادر متطابقة تعمد وزارة التربية والتعليم تغييب مقرر التربية المسيحية من المدارس بصورة
هذا الكون لم يوجد من أجلنا.. ونحن نمثل جزء ضئيل منه حتى بإجمالي تاريخنا البشرى الطويل
ما أكتبة ليس مزاحا أو نكتة وليس مدعاة إلى أي اتجاه طائفي ولكنة الواقع الأليم الذى تعيشه عشرات من الفتيات المسيحيات
وخرج الناس من بيوتهم يضجون ويصخبون، واحتشدوا فى الشوارع حاملين الرايات والدفوف والطبول
النظام الحاكم فى مصر يصر على أن تظل مصر غاليه علينا جدا ... وأكتشف إن الموضوع مافيش أسهل منه
ومع ارتفاع أسعار الموسم الصيفي بالفنادق والقرى السياحية وأسعار المدن الجديدة وكمان ال minimum charge