قُبيل صالون أغسطس، وكان يتحدث عن (الأخلاق)، نشرتُ على صفحتى صورة «ماعت» وكتبتُ تحتها «دستور أمى ماعِت». فوجدتُ من يسألنى من القراء.
مضتْ سنوات وأنت تكتب، وتحرّض المرأة على إظهار وجهها ومخالفة آراء وتوجيهات شيوخنا وعلمائنا
في الندوة التي أقمناها مؤخراً تحدث د. ناجح إبراهيم على أن خلاصة تجربته النهائية (أن الإسلام
مما لاشك فيه أن عدد المتعصبين فى مجتمعاتنا يزداد كل يوم، والرافضون لكل رأى آخر مغاير
صك الوزير الفنان فاروق حسنى مصطلحاً جديداً، عشوائيات الأغنياء، مقابل عشوائيات الفقراء
شهوة العقل إلى المعرفة هى أعنف شهوات الإنسان، رجلا كان أو امرأة، وهى تفوق الشهوة
هل نتأمل بهدوء هذه الحكاية؟ أتمنى ذلك، ولى أمنية أخرى نتأملها أثناء التأمل، وهى ما الذى نفعله
«مذيع راديو» يقرأ (الأبراج) وبكل فخر يقول لإحدى المستمعات «أصحاب هذا البرج من يتسمون بالاعتمادية»، فيفسر ويقول: «هايل يعنى انتى من النوع اللى بيعتمد على نفسه»!!. ببساطة المعنى لم يمر عليه من قبل!!.
انتشرت موضة السيجارة الإلكترونية فى العالم كله كبديل تم الترويج له على أنه أقل خطراً من السيجارة العادية، خرجت منظمة الصحة العالمية بتحذيرات قوية بعد سقوط عدد من الوفيات ضحايا السيجارة الإلكترونية، ما هى القصة والملابسات والتطورات؟ سأضعها لكم فى نقاط سريعة:
ونحن غافلون، ومخترَقون، عراة تمامًا، والهواتف المحمولة بين أيدينا مكشوفة، وبياناتنا وخصوصياتنا وإيميلاتنا مفضوحة، iPhone أرقى الأجهزة وأكثرها تعقيدًا، والتى تتمتع بأقصى قدر من الحماية، تمت قرصنتها عالميًا، خلاصته سيادتك تحمل جاسوسك الشخصى فى يدك.
هي منظمة تقوم بجمع وتوزيع المعلومات الحساسة أو المثيرة للجدل من مصادر غير محددة في جميع أنحاء العالم.. أ
لك هي الرساله (مالوطن الا حفنه تراب عفن)
ماتزال قضية أعضاء تنظيم داعش تتفاعل فى أروقة أجهزة الأمن الأوروبية والأمريكية، وبالرغم من الإعلان عن هزيمة التنظيم فى سوريا والعراق هناك توقعات بأن الأفكار التى قام عليها التنظيم ما تزال قائمة، خاصة مع مصير معلق لعشرات الآلاف من الإرهابيين وأسرهم وأولادهم وما تزال أوروبا ترفض استقبال مواطنيها من الدواعش، وحتى مئات الأسر من زوجات وأطفال، يمثلون خطرا، خاصة أن داعشيات كثيرات ما يزلن متمسكات بأفكار التنظيم الإرهابى، ومعهن مئات الأطفال والمراهقين الذين ولدوا فى ظل صعود التنظيم، وبعضهم تم ضمه لداعش وتدريبه على القتال والتفجير.
عزيزتى حنان مفيد: لأن الفضفضة معك حزام أمان وخيمة طمأنينة، اخترتكِ أكتب لك هذه الرسائل لأنكِ
كتبت الأسبوع الماضى عن انقضاء فكرة الصراع بين الأجيال، وذلك لانتفاء مسألة إثبات الذات
احتفت الفضائيات المصرية على شاشاتها بالروائى نجيب محفوظ وبالفنان فؤاد المهندس، كانت سعادتى غامرة
زى النهارده، رحلت أمى عن هذا العالم. تركتنى وطارت ويدى مازالت معلّقةً فى طرف ثوبها. فى ذكرى
اختار الشيخ على عبدالرازق مذهب الفيلسوف الإنجليزى جون لوك الذى ينكر الحق الإلهى للحاكم
تتسرب بين الحين والآخر أخبار عن مراجعات فكرية تتم بين شباب الجماعة الإرهابية داخل السجون
أكتب مقالى مضطرا نظرا لما سببه هذا المصطلح من إضطراب فى الصف القبطى