كنا علي مشارف عصر من عصور النهضة المصرية هو الأخير فى تاريخ مصرنا القديم،
كيف يحتفظ الانسان بروح المرح فى داخله .. وجروحه كثيره ومثيره ...وهو ينزف من الألم بغزارة ...
رحل صانع الفنّانين والفنّانات ؛ رحل المُخرج الجميل الذي نهلَ الفنّ الباريسيّ ، ومزجه عطرًا وخمرًا
كل من يقوم بزيارة للسفارة السويسرية في القاهرة ؛يشاهد تمثالا لفتاة وهي تمسك مشطا في يدها اليمني
حسنا فعل الرئيس عبد الفتاح السيسى في مؤتمر الشباب أمس حينما صارح الشعب المصري بحقائق الأمور
بعد احتلال العثامنة لمصر، وقعت المحروسة بين مطرقة العربان وسندال العثامنة طاحنة للمصريين
كل الناس تبحث وتسعى نحو السعادة ، وعندما تسألهم عن مفهوم السعادة ، او ما هو المقصود بالسعادة ؟
لا أستطيع أن أطيل النظر فما أراه ليس جميلًا أو مبهجًا، بل منفرًا ويدعو للحزن والبكاء ولعن يوم المولد
نجح العالم الفرنسي فرانسوا شامبيلون في فك رموز اللغة الهيروغليفية ؛وكان ذلك في عام 1822م
تميزت الكنيسة القبطية بكثرة عدد الشهداء الذين قدمتهم للكنيسة الي الحد الذي دفع احد المؤرخين العظام
بعد سيطرة العرب المسلممن على منطقة الشرق الأوسط تحول معظم السريان إلى رعايا في الدولة العربية الإسلامية
أشعر بالقرف من الفيديوهات المتداوله الأن على السوشيال ميديا ... شعور بالقرف ، قرف مركب
أرتبط التقويم القبطي عند الفلاح المصري بالسنة الزراعية ؛ فلقد قسم المصريون القدماء السنة الزراعية
إن العواقب المحتملة للمخاطر البيئية الشاملة على نطاق واسع مع الآثار العالمية تتزايد.
تحتفل الكنيسة القبطية يوم 11 سبتمبر من كل عام بعيد النيروز( سوف يحتفل به هذا العام في 12 سبتمبر
انتشر رأي مفادة ان أسيرات الحرب وجب مضاجعتهن لأن لهن احتياجات ( هي إنسانة وليها احتياجات )
منذ أن أعلنت شركة العاصمة الإدارية عن اطلاق مسابقة لاختيار اسم وشعار للعاصمة الإدارية الجديدة
قال شاعر – زجال و صديق مبدع ولكن زهقان ’ ومثقف ضجران ومتدين حيران ’ يوما :
عنوان هذا المقال يتضمن سؤالًا خفيًا، وهو على النحو الآتى: لماذا القول بأن ابن رشد والتنوير من
تشهد كنائسنا القبطية فى مصر وسائر بلاد المهجر احتفالات عيد الشهداء ( عيد النيروز ) والموافق ١١ أغسطس