صدق الرئيس حين قال فى مؤتمر الشباب الأخير إن هناك أدمغة تخلفت ثمانية قرون عن العالم، وأعتقد أن هناك مجاملة فى هذا الرقم لأن تلك الأدمغة تخلفت أربعة عشر قرناً، يكفى أن يخرج علينا شيخ له أتباع وعائد ليخطب من على منبر مسجد شهير، ليقول لنا مبرراً ومدافعاً عن السبى بأن السبايا لهن احتياجات إنسانية ولا بد من تلبيتها!!، فى زمن اتفاقيات حقوق الإنسان تخرج مثل هذه التصريحات الفاشية المتخلفة المنافية لأى تحضر أو إنسانية، وبعد ذلك تسألوننا عن داعش من أين أتت؟!،
ومر الخميس الموعود، ومن بعده خميس، ولم يخرج أحدهم يلطم خديه، ولم يشق أحدهم جيبه، ولم يخرق أحدهم جدار الصمت صارخًا: فين فلوسى؟، أو فلوسى راحت، شقى عمرى ضاع!، ولم تُنصَب مندبة فيسبوكية، ولا ملطمة على قنوات رابعة التركية، صمت تام، ولا حس ولا خبر.
فدفع البابا يوساب الثانى ثمن علاقته المتميزة بالرئيس محمد نجيب فعزله عبد الناصر وابعد الاقباط سياسيا لعدم مناصرتهم له
حينما بدأ جيشُنا العظيمُ «العمليةَ الشاملة 2018»، كتبتُ مقالًا هنا بنافذتى فى جريدة «المصرى اليوم
ومر الخميس الموعود، ومن بعده خميس، ولم يخرج أحدهم يلطم خديه، ولم يشق أحدهم جيبه
على مدار زمان طويل من إفساد الناس، اعتبر (الكذب) فى مجتمعاتنا الشرقية أمرًا معتادًا وطبيعيًا ومقبولًا فى بعض الأحيان.. وصنفت أمور أخلاقية أخرى على أنها الأكثر خطورة!! هكذا جرى عرف تقييمنا للبشر..
في الحقيقة، هذا المسمى له علاقة بالبروتوكول الرئاسي، فهو اسم لأي مبني رئاسي يعنى بالضيافة البروتوكولية
إذا كان الفرد قادرًا على التعامل بنجاح، مع عدم اليقين الشديد الذي يواجهه الأمير [الميكيافيلي] في تلك المواقف السياسية
لا يقلقنى كثيرًا أن يخرج الفنان المقاول المعارض علينا بسلسلة من المقاطع المصورة
فى دراسة أمريكية حديثة تم ربط السمنة بزيادة خطر الإصابة بما لا يقل عن 13 نوعاً من أنواع السرطان. وجدت دراسة جديدة أن هذه الأنواع من السرطانات قد تتزايد بشكل غير متناسب بين الشباب فى الولايات المتحدة.
مع بداية موسم مدرسى جديد فى مصر.. لابد للكرة المصرية أن تتذكر وتستعيد قرار محمد باشا زكى، وزير المعارف، الذى قرر عام 1892 إدخال الرياضة إلى المدرسة المصرية.. وعلى الرغم من أن الباشا الوزير قرر إدخال الرياضة بمختلف ألعابها إلى المدرسة المصرية ليمارسها التلاميذ ساعتين
أبرمت مصر اتفاقاً مع صندوق النقد الدولى فى 11 نوفمبر 2016 للحصول على تسهيلات تمويلية بمبلغ 12 مليار
لعبت المدارس الكاثوليكية فى مصر دورا مهما فى مجال التعليم، ويعود تاريخ المدارس الكاثوليكية فى مصر إلى
اتصلت بى السيدة نهلة سالم محمد سالم تشكرنى على كتابى الأخير، المسكوت عنه فى التاريخ، وتعتب علىّ بخلى وعدم
كنت أظن أن مواقع التواصل هى «الصحافة المقابلة» للصحافة الورقية، لكنى اكتشفت بالتجربة أنها ساحة الحق
أتوقعه حديث العقل فى مواجهة جنون مطبق استولى على البعض حقدًا وثأرًا، حديث الرئيس اليوم من منصة مؤتمر
أتفق معكم يا سيدى فى ضرورة التطوير وتقنين استخدام «التوك توك» وليس الإسراع بالإعدام، ربما كان السبب فى
أثناء عرض فيلم (إسماعيل يس فى الأسطول) 1957، نشرت الجرائد المصرية أن الشركة المإسماعيل يس والموت ضحكًا!نتجة
دُعيت الأسبوع الماضى لإلقاء محاضرة عن «دور المسلمين فى التعايش مع المسيحيين
حاولت فى هذا المقال أن أطوع القلم ولا يعمم الحكم على كل المستشفيات الخاصة، ويكتب كل حين