التولى يوم الزحف.. أدق وصف على من يتفرجون على مؤامرة «حرق الرئيس» دون أن يحركوا ساكنًا
حكمةٌ عظيمة قالها الشاعرُ الإغريقىّ «سيمونيدس» مُحذِّرًا أبناءَ وطنه من نسيان هُويتهم، الذى
لا بارك الله فى «الوضاعين» الذين وضعوا أحاديث عن رسول الله يكذبون عليه أو يكذبون له
فى أول الشهر الجارى، كتبت عما آل إليه «طريق السويس» من وضع بالغ الخطورة
كان رحيل د. عصمت شيبة، أستاذى وأستاذ أجيال عديدة فى طب قصر العينى، صدمة كبيرة ومؤلمة
تحدثنا بمقالة سابقة عن «الحاكم بأمر الله» (386- 411هـ) (996-1021م) ثالث خلفاء
وهاتوا الدفاتر تتقرا، يا نحكمكم يا نقتلكم، وسحل وضرب على باب الاتحادية، وانكشارية إخوانية تجُول
عندما ظهر مصطلح «الأيادى المرتعشة»، فى اتخاذ القرارات المتعلقة بالاستثمار، قال الرئيس «عبدالفتاح السيسى
حينما ودع «رأفت الميهى» دنيانا منذ خمس سنوات ودعت السينما المصرية عبقرياً لا يجود الزمان بمثله
اختارت ان اكتب تلك الرسائل لانك ما زلت في عيني ، وما زلت في قلبي ايضا ببساطه شديده انت احتليت
إياك أن تدع هوجة الفيديوهات والشقلباظات التي تدور رحاها على مواقع التواصل الاجتماعي
العملية الأخيرة التى أصابت هدفها داخل عرين شركة «أرامكو» السعودية، تحمل من الدلالات
لا يزال البعض يحارب «العلمانية» ويروّج لها باعتبارها ضد الدين، وهذا قول حق يُراد به باطل لكى
صدق الرئيس حين قال فى مؤتمر الشباب الأخير إن هناك أدمغة تخلفت ثمانية قرون عن العالم، وأعتقد أن هناك مجاملة فى هذا الرقم لأن تلك الأدمغة تخلفت أربعة عشر قرناً، يكفى أن يخرج علينا شيخ له أتباع وعائد ليخطب من على منبر مسجد شهير، ليقول لنا مبرراً ومدافعاً عن السبى بأن السبايا لهن احتياجات إنسانية ولا بد من تلبيتها!!، فى زمن اتفاقيات حقوق الإنسان تخرج مثل هذه التصريحات الفاشية المتخلفة المنافية لأى تحضر أو إنسانية، وبعد ذلك تسألوننا عن داعش من أين أتت؟!،
ومر الخميس الموعود، ومن بعده خميس، ولم يخرج أحدهم يلطم خديه، ولم يشق أحدهم جيبه، ولم يخرق أحدهم جدار الصمت صارخًا: فين فلوسى؟، أو فلوسى راحت، شقى عمرى ضاع!، ولم تُنصَب مندبة فيسبوكية، ولا ملطمة على قنوات رابعة التركية، صمت تام، ولا حس ولا خبر.
فدفع البابا يوساب الثانى ثمن علاقته المتميزة بالرئيس محمد نجيب فعزله عبد الناصر وابعد الاقباط سياسيا لعدم مناصرتهم له
حينما بدأ جيشُنا العظيمُ «العمليةَ الشاملة 2018»، كتبتُ مقالًا هنا بنافذتى فى جريدة «المصرى اليوم
ومر الخميس الموعود، ومن بعده خميس، ولم يخرج أحدهم يلطم خديه، ولم يشق أحدهم جيبه
على مدار زمان طويل من إفساد الناس، اعتبر (الكذب) فى مجتمعاتنا الشرقية أمرًا معتادًا وطبيعيًا ومقبولًا فى بعض الأحيان.. وصنفت أمور أخلاقية أخرى على أنها الأكثر خطورة!! هكذا جرى عرف تقييمنا للبشر..
في الحقيقة، هذا المسمى له علاقة بالبروتوكول الرئاسي، فهو اسم لأي مبني رئاسي يعنى بالضيافة البروتوكولية