كيف يحتفظ الانسان بروح المرح فى داخله .. وجروحه كثيره ومثيره …وهو ينزف من الألم بغزارة …
عثر على هذه اللوحة فى مدينة تانيس ( صان الحجر ) ،
قبل أيْلول ومواكب الزرزور
يمثل الفيلسوف ومؤرخ تاريخ الفلسفة الفرنسي الكبير ايتين جيلسون ( 1884- 1978 ) حلقة مهمة في تاريخ
يأتينى صوت فيروز .. صاحبة الصوت الفاتن ، وأروع زهره بريه أنبتتها لبنان ...
هناك دعاوي تحريضية من قبل الجماعة الإرهابية المحظورة وتنظيمها الدولي وأعوانهم للقيام بتظاهرات
من بداية القرن الـ19: قصر بولاق للخديوي إسماعيل في الجيزة
يعتبر عالم اللغة والآثار الأمريكي الشهير وليم فوكسويل أولبريت ( 1891- 1971 ) هو المؤسس الحقيقي
نجد فى الاصحاح الأول من سفر التكوين (كتاب ميلاد العالم) ’ نجد التنازل الألهى وعلاقة البشرية بالله
يعتبر العالم الالماني الكبير جورج جراف ( 1875- 1955 ) وبحق هو رائد دراسات التراث العربي المسيحي
أسير بسيارتى فى المعادى ، وبجوارى صديق أجنبى ... الشوارع كلها مكسره ، القمامه فى كل مكان ، على الأرصفه أقيمت أكشاك لبيع الشيبسى والحاجه الساقعه ، تقوم بسرقة التيار الكهربائى من أعمدة الإناره ... الناس يشكون ولكن لاشيىء يتغير ، رئيس الحى يرد بأنه لاتوجد إمكانيات .
قبل سنوات قليلة وربما قبل شهور من قدوم السيسى؛ كانت ازمات الوقود والمواد الغذائية وشيوع الفوضى والفساد حديث الساعة وكل ساعة، ولم يكن يملك
القارة الاسترالية من أجمل بقاع الأرض وتعد دولة حرة ديمقراطية لها تاريخ طويل من الحضارة الإنسانية
هل مازال احد يصدق هذا الهارب وهل مازال احد يصدق من يحرض ضد مصر وجيش مصر . هل مازال احد يصدق
لقد اعتنى المصري القديم بنظافة البدن والملبس والمسكن وكان يهتم بازالة شعر جسده وتمشيط الظاهر منه
كنا علي مشارف عصر من عصور النهضة المصرية هو الأخير فى تاريخ مصرنا القديم،
كيف يحتفظ الانسان بروح المرح فى داخله .. وجروحه كثيره ومثيره ...وهو ينزف من الألم بغزارة ...
رحل صانع الفنّانين والفنّانات ؛ رحل المُخرج الجميل الذي نهلَ الفنّ الباريسيّ ، ومزجه عطرًا وخمرًا
كل من يقوم بزيارة للسفارة السويسرية في القاهرة ؛يشاهد تمثالا لفتاة وهي تمسك مشطا في يدها اليمني
حسنا فعل الرئيس عبد الفتاح السيسى في مؤتمر الشباب أمس حينما صارح الشعب المصري بحقائق الأمور