هل تذكر عزيزى القارئ فضيحة «ووتر جيت» التى انتهت بعزل الرئيس الأمريكى نيكسون؟
بينما تشتد موجة الهجوم الفضائي على بلادي وعامود خيمتها الأساسي القوات المسلحة، لم تكن مصر
استكمالًا لما ذكرته الأسبوع الماضى عما تم التوافق على تسميته «حروب الجيل الرابع» فيجب
هل يمكن باسم استدعاء شعار «حرية المثقف» القبول بإشاعته ثقافة العداوة والنفور الاجتماعى بين فئات
يقولون عجائب الدنيا السبع وأقول: بل قبلها عجائب مصر السبع!
زمان المنفلوطى وجدول الضرب وكروان حيران وجفنه علم الغزل، زمان التليفون الأسود الرابض
كنا زمان أبطال نموت فى الحرب
ما زال كتاب «مستقبل الثقافة فى مصر» للعميد طه حسين، والصادر سنة ١٩٣٨، قادراً على إثارة الدهشة وتحفيز
عاتبنى صديقى الطبيب المشهور على عدم الإشارة إلى صغار الأطباء المكافحين فى مستشفياتنا، وفى مراكز العناية
السكر المكتوب على الجين مش لازم تشوفه العين، اجعل هذا شعارك ولا تخف، لا تترك نفسك للإحباطات عندما تجد الأب مريضاً أو الأم مصابة بالسكر، فتخفيض الوزن يقى إلى حد كبير، فاحتمال إصابة الشخص المصاب بالسمنة بمرض السكر هو ستة أضعاف الشخص صاحب الوزن الطبيعى، وفقاً لبيانات الدراسة المقدمة فى مؤتمر الجمعية الأوروبية السنوى.
استكملنا الحديث بالمقالة السابقة عن «الحاكم بأمر الله» (386- 411هـ) (996-1021م)، وحكمه
زعم البعض بجهالة أن العهد الجديد خال من التشريعات, وهو قول عار تماما من الصحة
رجلان في أوائل السبعينيات من العمر، على درجة بالغة من الثقافة والرقي (ولا أقول الثراء). يتحدثان حديث الساعة.
يمثل أنيس منصور نموذجًا فريدًا فى الثقافة المصرية الحديثة.. فهو أديب عميق ومتفلسف عميق
عنوان هذا المقال ليس من عندى، ولكنه عنوان لكتاب كتبه الشاعر المتميز الأستاذ أحمد الشهاوى منذ حوالى
خربتها فى اليمن وقعدت على تلها تغرد، أتحدث عن البومة الناعقة، توكل كرمان، التى ما إن ترى
أثار فيديو ضرب الأب الفلسطينى المقيم فى السعودية لطفلته الصغيرة الغضب والاشمئزاز، الصدفة لعبت دوراً فى نشر الفيديو وتحرك السلطات وتحول هذا العنف لقضية رأى عام، المهم أن نحذف من قاموسنا مصطلح «التأديب» الخادع الذى نبرر به جريمة العنف ضد الطفل، لكن هل سنظل نخضع للصدفة أم
إذا ابتسمنا فالغدر للناس كامن.. وراء ابتسام من عدو مخاتل.. ومُخَاتِل «اسم»، ومرادفاته: خَدَّاع
هل يمكن أن تقسو قلوبٌ على مصرَ كلَّ تلك القسوة؟! هل تتحمّلُ مصرُ ضرباتٍ جديدةً وهى
سافرت كثيرا، وصادقت نساء ورجالا من جميع البلاد، فى القارات الخمس، وأدركت أن الإحساس بالغربة