من أربع سنين، كنت فى مشوار بعربيتى فى القاهرة.. وانا بهدى على أحد المطبات فى شارع البحر الأعظم
هذا بمناسبة ما تم كشفه من فضائح المجاهدين في داعش، واختلاسات رواتب المقاتلين والهروب بها،
وصلتنى تلك الرسالة من الفنان التشكيلى الكويتى عبدالعزيز التميمى، وهو فنان عاشق لمصر، وأطالب
فى رحلتنا مع صفحات التاريخ نعبر بالأحداث والأزمان، وأكثر ما يشُد انتباهنا فى تلك الرحلة العجيبة
الشعب المصرى صم أذنيه عن قنوات العار التركية، وأعاد توظيف حصيلة شهادات قناة السويس
لو قدتَ سيارتك أو تمشيتَ في شارع الخمسين في منطقة زهراء المعادي فسيلفت نظرك ذلك
قليل من الأحزاب لا يضر بل ينفع، وبعض من السياسة والسياسة الأخرى لا تخرب بل تبنى، ومتنفس
شهادة «رد الجميل» التى أصدرها بنك ناصر الاجتماعى ليحنو على أصحاب المعاشات
تزخر الحكم والأقوال المأثورة فى التراث المصرى بالسخرية المرة والتفكه اللاذع والتنكيت والتبكيت
استرعى انتباهى تساؤلٌ على «فيسبوك» عن ثروة الكاتبة الكبيرة «فريدة الشوباشى»، بعدما تحدثت
ساد خلط كبير، خلال الأيام الماضية، على هامش توزيع جوائز «الأفضل» المقدمة من الاتحاد الدولى
تابعت على شبكة «نتفيلكس» ثلاث حلقات من برنامج تسجيلى عن بيل جيتس، هو رحلة داخل عقل العبقرى وأغنى رجل فى العالم بعنوان «فك شفرة بيل جيتس»، البرنامج هو فيلم وثائقى طويل على ثلاثة أجزاء، يتوازى فيه خطان، الأول ما بعد تقاعده أو تركه لـ«مايكروسوفت»
بعد فترة من التوقف للمباحثات المصرية الإثيوبية بشأن مستقبل الأمن المائى المصرى بعد تشغيل سد النهضة تعود المباحثات من جديد. هذه البداية جاءت
مينا مسعود، بطل الفيلم العالمى علاء الدين، فى حواره الرائع مع منى الشاذلى، فى برنامج معكم، كان تقريبا الحاجة الوحيدة اللى خلتنى أبتسم خلال الأسبوع اللى فات..
كتبت من أسبوعين عن #اسراء_غريب، الفتاة الفلسطينية اللى أبوها وأخوها وجوز أختها ضربوها لغاية ما ماتت علشان نزلت
«ما دام هناك إسلام سياسى يسعى للحكم لن تستقر المنطقة»، كان تصريحاً مفصلياً وكاشفاً للرئيس عبدالفتاح السيسى فى لقائه مع الرئيس الأمريكى ترامب، بالفعل لا يمكن لسفينة الوطن أن تبحر، والإسلام السياسى يقرض فى خشبها ويمزق أشرعتها ويوجه دفتها إلى حيث مثّلث الخراب والبراكين، الإسلام
هل تذكر عزيزى القارئ فضيحة «ووتر جيت» التى انتهت بعزل الرئيس الأمريكى نيكسون؟
بينما تشتد موجة الهجوم الفضائي على بلادي وعامود خيمتها الأساسي القوات المسلحة، لم تكن مصر
استكمالًا لما ذكرته الأسبوع الماضى عما تم التوافق على تسميته «حروب الجيل الرابع» فيجب
هل يمكن باسم استدعاء شعار «حرية المثقف» القبول بإشاعته ثقافة العداوة والنفور الاجتماعى بين فئات