من وقت لآخر، أحاول قياس رد الفعل على ما أكتبه.. وللأسف، لم أتلقَّ كلمة عن مقال أمس.. حالة صمت حول إعادة تكليف مصطفى مدبولى بتشكيل الحكومة.. لا أعرف لماذا؟.. كنت أسجل قراءة فى ملف التغيير.. حتى صارحنى شاب بأن الرأى العام يريد تغييرًا شاملًا.. إليكم هذا الحوار:
أقصر الطرق هو أوضحها، والوضوح في مسألة إعلام الدولة في مصر أنه لا سبيل إلا الإصلاح، لا لإنشاء إعلام بديل، أو استخدام منابر المحبين والأقرباء.
بداية، هناك مسلمات وبديهيات مؤكدة ومقررة تحكم فكر هذا التيار، يؤمن بها ولا يتنازل عنها، نضعها
روى الإخوانجى الفلوطة، صبحى صالح، ما تيسر من يوميات العبور، قال لا فض فوه: «يوم
مقالى هذا الأسبوع كان عن فيلم «الجوكر» الذى شغل النقاد والعامة، وأدى إلى رفع حالة التأهب
لم يتراجع عن إعلان حبه للرئيس الأسبق حسنى مبارك، شاهدنا كيف أن القسط الوافر من النجوم
فى مثل هذه الأيام من كل عام، نتذكّر اليوم الخالد الذى رفعت فيه مصرُ رأسَها أمام العالم، مُعلنةً انتصارَها
ما زالت الأبحاث التى تخدم علاج السرطان هى التى تحصد جائزة نوبل، فمثلما منحت جائزة
استغلت إثيوبيا انشغال مصر بأوضاعها الداخلية عقب ثورة الخامس والعشرين من يناير ودخلت فى مفاوضات مع قوى عالمية
أَمىُّ في التراب؟../آه منك أيها التراب/ أَيْنَ فِى المَحْفِلِ مَىُّ يَا صِحَابْ؟/ عَوَّدَتْنَا هَا هـُنَا فـَصْـلَ
نحن جيل محظوظ، بحكم تاريخ الميلاد ومكانه، معظمنا لم يعش الحروب التقليدية بيومياتها الحارقة
«مبروك لمصر ولكل من يعمل بشكل مباشر أو غير مباشر فى قطاع السياحة على النتائج غير المسبوقة
حين نتحدث عن أكتوبر، فإنما ننطلق إلى صفحة من أبرز صفحات التاريخ المِصرىّ: نخوض بفرح وفخار
الإخوان لا يحبون أن تحقق مصر أى انتصارات إلا إذا كانوا هم أصحاب أو قادة هذا الانتصار
تلقيت من الأستاذ محمد السيد رجب رسالة حول الجدل الدائر بين المؤيدين والمعارضين جاء فيها:
يعود "سد النهضة" ليحتل رأس قائمة الأولويات. وهذا الاحتلال يأتي عن جدارة. السد يستحق
أجمل من فيلم «الممر»، هى الحالة التى أحاطت بالفرجة على «الممر»، بعيداً عن التشريح الفنى للفيلم الذى
فى معرض القاهرة الدولى للكتاب عام ٢٠٠٥، فاجأنى الكاتب المصرى السويسرى «جميل عطية إبراهيم» بأن طلبَ رقم هاتف والدتى! هاتَفها وقال لها بالحرف: (مدام سهير، أنا مَدين لكِ بالشكر، لأنك أنجبتِ التى فتحت لى عالَم مغلق. عالم فرجينيا وولف. أنا قرأت رواياتها بالإنجليزية، لغتها الأصلية،
لم يكن كارل ماركس أول مَن تكلم عن التحليل المادى الاقتصادى للتاريخ البشرى. سبقه الكثيرون من النساء
المفرطون فى الحق المصرى الثابت بمياه النيل يخرسون، ويخجلون، ويلقون بأنفسهم من فوق كوبرى