شرفت بدعوة من عماد زكريا المحامي لحضور الصالون الاجتماعي لحياة افضل ، كفاعلية ثقافية متميزة في القوصية ، وحول الصالون يقول مؤسسة المحامي عماد زكريا :
لست ادري لماذا يحاول البعض من الاكليروس او من المدنيين الهروب من الشعور بالذنب
علي مدي ساعتين احتضنت قاعة د فؤاد مرسي بحزب التجمع ما ضاق به الوطن من مطلع القرن العشرين وحتي الان
في اطار المستقبل ، يطل علينا كوكبة من الشباب المصري القبطي في مجالات الصحافة والبحث
في اطار سلسلة المفالات الخاصة برواد العمل الاجتماعي من المواطنين المصريين المسيحيين
جراجوس قصة للاباء اليسوعيين كتاب جديد للاب وليم سيدهم، ويقول : في قريتى جراجوس عسي أن أكون عبرت باسمهم
عاني الكنيسة والمواطنين المصريين الاقباط من العديد من الاضطهادات ، لكنهم ظلوا ثابتين علي ايمانهم وهويتهم علي مر العصور ، ومنهم عشرة اضطهادات من الرومان:
بعيدا عن حالة المطعم السوري، وبالطبع مع اعمال القانون وتطبيقة ضد اي شخص يخرج عن القانون مصري
رغم الالم وتفرد مكونات الرؤية للشعب المصري مابين الحزن علي شهداء معهد الاورام ، وصدمة اعادة الشيخ برهامي للوعظ ، رغم انف الشعب ،
نصحت الطلاب الناجحين هذا العام في الثانوية العامة بعدم دخول كليات الاعلام ، فرد البعض متحمسين ومؤكدين دعهم يحاولون ، والبعض الاخرراي ان ما يحدث أزمة وسوف تنتهي الخ ، وكأنني اتحدث عن أزمة اشخاص او سياسات ، دون ان يدروا ان الازمة ازمة رؤية ومناهج ، وان كليات الاعلام كلها نشأت وتبلورت في ما قبل ثورة الاتصالات ، وتحددت مناهجها في الاغلب في ظل الثورة الصناعية :" الخبر التحقيق المقال الخ وفي ظل الصحافة الورقية ، وايضا الاذاعة والتليفزيون الخ ، وكانت هناك "بيوتات" ومؤسسات صحفية قادرة علي الاستيعاب والتربية ، وكان العالم كله يسير في اشكال ورؤئ تقليدية ومعروفة .
بدات تظهر علي السطح في الاونة الاخيرة ظاهرة ، اختفاء بعض الفتيات والنسوة المسيحيات
نحتفل هذه الأيام بذكرى ثورة 30 يونيو والوطن يعانى من تحديات كبرى، وهذه الثورة لم تكن الأولى
منذ ثلاثين عاما كتبت دراسة نشرت في جماعة تنمية الديمقراطية، التي كان يترأسها المحامي نجاد البرعي
كنت لا احب ان اكتب عن تلك القضية لانها تشعرني تارة بالجرح الشخصي ،واخري بالخوف علي الوطن
يدور هذة الايام جدل كنسي ما بين الاكليروس والاكليروس من جهة والعلمانيين والعلمانيين من جهة اخري
ايبارشية المنيا وابو قرقاص شكلت في الاعوام الاخيرة عمق الصعيد وذروة الخير ونافذة للتطرف
تنظم تنسيقية المواطنة حفل افطار ، هكذا تتشرف تنسيقية المواطنة ان نأكل اليوم معا عيش وملح
لازالت المنيا تجسد كل احلام الطفولة والصبا وتمتد خيوط الحلم حتي الشيخوخة ، ما بين جبلين ونهر
كانت طفولتي تركض امامي هذا الصباح ، تسبق عمري ، تبحث عن ظلي فلا تجدة ، اهرب من الام
المصريون يصومون 467 يوما كل عام ، ولا أعتقد أنه يوجد شعب في العالم له علاقة بالصوم