«بعد ثورتين وباعتبارى مطلعًا على حاجات كتير، مصر زى الفل».. بهذه الكلمات البسيطة المعبرة، قطع البابا تواضروس الثانى بابا المصريين، قول كل خطيب مريب، وخلال لقائه الدافئ مع أقباط مصر فى باريس وشمال فرنسا، وفى مقر المطرانية بباريس، أجمل البابا ما يمكن تفصيله عن الحال والأحوال فى المحروسة.
فى زمن قريب، مارس 2015، كتب الدكتور «محمد أبوالغار» مقالًا فى «المصرى اليوم» بعنوان: «البرلمان الوهمى»، فلم يتم ترويعه فيسبوكيًا والتجاوز مع مقامه، الرجل قامة وقيمة، ولكن تلقى المعارض الوطنى ردًا معتبرًا وافيًا من رئاسة الجمهورية، وكان لافتًا أن تطرز صحف الصباح صفحاتها الأولى
«شَهد»، طفلةٌ جميلة مثل «الشَّهد». ذكيةٌ متفوقةٌ. بالكاد غادرت حقلَ الطفولة، وتطرقُ على استحياء بابَ الصّبايا. تحلمُ بأن تصبح طبيبةً لتُخفِّفَ أوجاعَ أبناء حارتها الفقراء. فى وقت الواجب المدرسى، تنزعج أمُّها «زهرة» من رداءة خطّ يدها. لكن «شهد» تُبرِّرُ بأن تلك سمةُ العباقرة والأطباء. لكن أمها تُصِّر أن
حذر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، من إمكانية اندلاع حرب أهلية في الولايات المتحدة الأمريكية
تحدثنا فى مقالتين سابقتين عن حاكم مِصر «الحاكم بأمر الله»، وتقلبه فى أمور الحكم
عندما احترقت كنيسة نوتردام باريس، فزع العالم كله لنجدتها، وانهالت التبرعات من كل الدول
إحدى نائبات البرلمان فى إمبابة أعلنت على صفحتها أن هناك مشروعًا تمت الموافقة عليه بنقل مسرح
تتميز مدرسة الخارجية المصرية بأنها ليست مؤسسة جامدة، لكنها على العكس، فهى
من المؤسف للغاية أن نقول إن مؤسساتنا العلمية لم تقم بأى مواجهة حقيقية لجماعة الإخوان وأمثالها
في الجزائر هتفوا اثناء مبارة بيراميذر " لا إله الا الله ........عدو الله" ووضعوا اسم رئيس مصر مكان النقاط، نفس الهتاف تكرر
كنت في زيارة للولايات المتحدة الأمريكية، في عام 2015، حين سمعت للمرة الأولى عن شيء
نزوع غريب يسحب الساحة الفكرية المصرية إلى الماضى البعيد أو القريب، يشدنا إلى الخلف
لا أحد يستطيع التكهن بمستجدات الغزو التركى لسوريا، ولا بتداعيات الحرب المفتوحة على الحدود
يمثل صلاح حافظ قيمة عظيمة فى تاريخ الصحافة المصرية الحديثة.. فهو صاحب مدرسة صحفية
كشفت الأحداث الأخيرة عن ضَعف الإعلام المصرى وبطء تعامله مع التحديات التى تواجه مجتمعنا، فى ظل ما يمر به العالم من تغيرات سريعة تتطلب أداءً مهنيًا مختلفًا ورفيع المستوى، بعيدًا عن الفهلوة التى اشتهرنا بها عبر عقود مضت، خاصة فى عصر السوشيال ميديا وما تلعبه بعض المنشورات التى تعمل على سرعة انتشار المعلومات حتى ولو كان بعضها غير صحيح، ومن ثم زيادة العبء على الطرف المجنى عليه.
لكل دولة أدوات قوة خشنة وناعمة، والمؤكد أن تركيا من البلاد التى ظلت تعتمد على قوتها الخشنة فى حسم العديد من الصراعات داخلها وخارجها، وفى القلب منها قضية الأكراد.
إذا كان النزاع الدائر في سوريّا منذ 2011، أوّل نزاع إقليميّ – دوليّ متعدّد الأقطاب في القرن
بعض التسميات تحمل فى داخلها من المأساة أسوأ ما تحمله الحقيقة رغم قسوتها.. يسمون الكذب «سياسة»، وسوء استخدام السلطة «سيطرة»، والبطش «أمانًا»!
ذكرنا فى الأسبوع الماضى أسباب التدخين، ومكوناته وأضراره.. وفيما يلى تلخيص لأهم أخطار التدخين من حيث:
شاهدت صورتين متناقضتين فى نفس الدقيقة، أطفال أوروبيين يعزفون على الكمان فى أوركسترا بكل فرح وحب وبهجة وتركيز، وأطفال بجلاليب متجهمين فى الشام يمسكون بالمسدسات فى وضع تنشين، تدربهم «داعش» على القتل.. ثقافة الحياة ضد ثقافة الموت، هناك يعزفون للحياة وعلى أوتار الحياة وهنا يعزفون عن الحياة وعن فرحة الحياة.