"بيت الجيران بيتحرق.. ياللا اجهزوا علشان لما بناتهم ييجوا، ننام معاهم.."
احترت واحتار دليلى، نفر من إخوتنا يستهدفون البابا تواضروس الثانى استهدافًا مستدامًا، وهذا
فى الآونة الأخيرة كثر الحديث عن حقوق المرأة فى القانون والتشريعات، والآن يشتد الجدل
قاعد باتفرج على مظاهرات لبنان، أول ما حسيت مراتى دخلت حوِّلت على حرب اليمن!!»، نكتة
كالعادة، رفع قداسةُ البابا اسمَ مصر فى البرلمان الأوروبى وأعلى شأنَها فى عيون العالم، ولم يخذلها
ومع أن الأبحاث العلمية أكدت علاقة التدخين بأمراض كثيرة ورهيبة منها: سرطان الرئة، أمراض القلب، قرحة المعدة، ضعف الإبصار، تشوه الجنين.. إلا أن العالم الثالث «الفقير» يزداد فيه التدخين، وأجيال الشباب تضيف كل يوم أعدادًا جديدة إلى المدخنين!! شىء مؤسف بلاشك وغير منطقى إطلاقًا!!.
لدى الدول أيضًا مصلحة استراتيجية في الحصول على معلومات حول المواطنين الأجانب خاصة، يمكن استخدام المعلومات حول الحالة العاطفية للفرد ومعتقداته وتفضيلاته والعلاقات الاجتماعية للتأثير على طريقة تفكيرهم وتصرفهم.
انزعجت لأن السيدة ربيعة خضر مديرة مجلس مسلمي بيل، تتحدث باسمي في صحيفة ناشيونال بوست الكندية
يلخص الكاتب المغربى سعيد ناشيد فى كتابه «الطمأنينة الفلسفية» بعض نماذج الحاجات الروحية للإنسان من وجهة نظر الفلسفة على النحو التالى: الحاجة إلى المعرفة والتأمل والصداقة بحسب فلسفة أبيقور، الحاجة إلى النمو وتحقيق الذات والفرح بحسب سبينوزا، الحاجة إلى الحرية روسو، الحاجة إلى الكرامة كانط، الحاجة إلى الاعتراف والاعتراف المتبادل هيجل، الحاجة إلى رفض الاستغلال والعدالة بين البشر ماركس، الحاجة إلى الطموح والإبداع والتفوق
هناك عالم افتراضى ممزوج بضلالات عقلية تشعر بغطرسة القوة وجنون العظمة تسيطر على «عقلية ونفسية» الرئيس التركى رجب طيب أردوغان.
إلى كل المتغزلين في جمال اللبنانيات في المظاهرات الأخيرة ، أوافقكم على جمال البنت اللبنانية
أنا بروفيسور موريسيو أستاذ الكلى والمسالك البولية فى جامعة تل أيبب، وأدعوك لزيارة إسرائيل
وقع خلال الأسبوعين الأخيرين حدثان دوليان مهمان فى مجال مصر الحيوى، وصحيح أن الحدثين
أن تكون بلا رأى أو وجهة نظر، فأنت عفواً منفضة سجاير فقدت وظيفتها! وأن تكون زماراً
نحن نفهم الفلسفة، للأسف الشديد، على أنها مصدر الحيرة والتوتر والتوهان وتعقيد البسيط وتصعيب السهل
فى عام 1543 أصدر العالم الفلكى البولندى نقولا كوبرنيكس كتابه المعنون «دوران الأفلاك
العرب والأكراد ربما هم أقدم شعوب المنطقة.. ومعهما الفرس، وعاشوا معاً فى العراق أيام الآشوريين
«شَهد»، طفلةٌ جميلة مثل «الشَّهد». ذكيةٌ متفوقةٌ. بالكاد غادرت حقلَ الطفولة، وتطرقُ على استحياء
الجوكر» الفيلم الذى يعرض بنجاح كبير، انتظره الملايين بشغف، وسبقته دعاية مجانية من الشرطة الأمريكية
فى زمن قريب، مارس 2015، كتب الدكتور «محمد أبوالغار» مقالًا فى «المصرى اليوم» بعنوان