استكملنا حديثنا بالمقالة السابقة عن «الحاكم بأمر الله»، وعما ذكره عدد من المؤرخين أنه ادعى الرَّبوبية
كثيرًا ما أتذكر، ويطوف بخيالى أحداث الفيلم الأمريكى الشهير «عالم مجنون مجنون» وهو فيلم
رجعت كملت الحفلة بعد اتصال السيد اللواء محمود حمزة، مدير أمن الغربية، وإرساله السيد العميد
فى كل أجهزة الإعلام يحرص الموسيقار الكبير حلمى بكر على أن يصف مطربى المهرجانات
هناك إدمان طبى اسمه إدمان حقن الكورتيزون لتخفيف آلام التهاب المفاصل فى مصر، هناك دراسة جديدة تشير إلى أن هذا الحقن قد يمثل خطورة، وجد الباحثون أن من بين المرضى الذين تلقوا العلاج فى مركزهم 8٪ لديهم مضاعفات.
(انت ازاي حاطط في تليفونك صوره شيخ من برا والقسيس ابو عصايه من جوا
لمن يتصور أن حياة الأمريكيين اليومية متمحورة هذه الأيام حول محاولات عزل الرئيس دونالد ترامب
اعلامي من أهل الثقة، تحدث بالغمز واللمز عن عدم مناسبة وضع تمثال مفتاح الحياة امام متحف الاقصر
هل الأفلام والمسلسلات ونجوم العنف والأكشن هم الذين صدّروا للشارع المصرى كل هذه البشاعة
الفنون جنون.. وبين عبقرية الفنان والجنون خيط رفيع ذلك لأن العبقرية استثناء وخروج عن المألوف
حين زرت لبنان، لأول مرة، ضمن وفد مصرى لنصرة «قانا»، عقب عملية «عناقيد الغضب
أنا فى عرض دار الإفتاء، فليفتنا فضيلة المفتى، الدكتور شوقى علام، عباقرة الهيئة العامة
هناك إدمان طبى اسمه إدمان حقن الكورتيزون لتخفيف آلام التهاب المفاصل فى مصر، هناك
"بيت الجيران بيتحرق.. ياللا اجهزوا علشان لما بناتهم ييجوا، ننام معاهم.."
احترت واحتار دليلى، نفر من إخوتنا يستهدفون البابا تواضروس الثانى استهدافًا مستدامًا، وهذا
فى الآونة الأخيرة كثر الحديث عن حقوق المرأة فى القانون والتشريعات، والآن يشتد الجدل
قاعد باتفرج على مظاهرات لبنان، أول ما حسيت مراتى دخلت حوِّلت على حرب اليمن!!»، نكتة
كالعادة، رفع قداسةُ البابا اسمَ مصر فى البرلمان الأوروبى وأعلى شأنَها فى عيون العالم، ولم يخذلها
ومع أن الأبحاث العلمية أكدت علاقة التدخين بأمراض كثيرة ورهيبة منها: سرطان الرئة، أمراض القلب، قرحة المعدة، ضعف الإبصار، تشوه الجنين.. إلا أن العالم الثالث «الفقير» يزداد فيه التدخين، وأجيال الشباب تضيف كل يوم أعدادًا جديدة إلى المدخنين!! شىء مؤسف بلاشك وغير منطقى إطلاقًا!!.
لدى الدول أيضًا مصلحة استراتيجية في الحصول على معلومات حول المواطنين الأجانب خاصة، يمكن استخدام المعلومات حول الحالة العاطفية للفرد ومعتقداته وتفضيلاته والعلاقات الاجتماعية للتأثير على طريقة تفكيرهم وتصرفهم.