نستغيث بالله ثم بقلمكم النزيه، فى مساعدتنا نحن شباب الأطباء دفعة تكليف سبتمبر 2019، التى ترغب الوزارة فى جعلها حقل تجارب لنظام جديد فى التكليف، تطبّقه فجأة بلا مقدمات ولا مناقشات ولا حتى رد على تساؤلاتنا المشروعة، كى نطمئن على مستقبلنا.
الثلاثاء الماضى، أعلنت السلطات التركية أن «رسمية عواد» شقيقة البغدادى البالغة من
امنعوا الضحك» كانت عبارة رددها الفنان الكوميدى التربوى الأكاديمى الملتزم محمد صبحى فى مسرحية
اليوم: الأحد ٣ نوفمبر ٢٠١٩، هو يوم بكل الأيام! The Day Of All Days، ذلك لأنه تحقق فيه حلمى الذى
«تكومت رسائل قراء تحرضنى على البوح أو بعض البوح ولكنها تخاصم الصمت أوالكتمان»
صورة طابور الراغبين فى الحصول على كراسة مشروع التملك فى سيناء، صورة بألف كلمة، أخيرًا طابور الخير
يحتاج الرحيل الفاجع للفنان الجميل هيثم أحمد زكى إلى قراءة نفسية عن تأثير الوحدة على الإنسان
آرثر بيشتغل مهرج.. كوميديان بيعمل فقرة ضاحكة فى بعض الملاهى والمدارس والشوارع أيضاً
هل ما حدث في قمة السلة بين الأهلي والزمالك في صالة «عبدالله الفيصل» بالجزيرة طبيعى، هل ما جرى عادى
نحن في الشرق عمومًا وفي مصر خصوصًا مصابون بداء التقليد الأعمى، خصوصًا ما هو وارد من الولايات
السلفية من السلف وهو ما مضى وانقضى، ويقال السلف الصالح ويقصد به في الإسلام المسلمون
كتبت مقالى السابق في «المصرى اليوم» عن فكرة مشروع القانون، الذي تقدمت به إحدى نائبات
الكثير من الرجال يطالبون بحرية المرأة كاملة، ويدفعونها للتحرر من أسر النقاب والحجاب
مصر تعيش حالة هستيريا دينية ووسواس هداية ليس له مثيل فى مجرة درب التبانة.. مرشد سياحى
بداية، أنا لم ألتقِ النجم «شريف منير» إلا مرتين، الأولى: فى كواليس إحدى المسرحيات، والثانية: فى سفارة
النهاردة صحينا على وفاة الفنان الشاب هيثم أحمد زكى.. خبر صادم ومؤلم.. يذكرنا بموت الفجأة
كان الله فى عون الوزير «عمر مروان»، وزير شؤون مجلس النواب، يحمل ملف مصر فى مواجهة
استكملنا الحديث فى المقالة السابقة عن «البابا زخارياس» وإلقائه مع أحد الرهبان إلى الأسود
جمعتنى عدة جلسات فى دولة الإمارات مع مواطنين إماراتيين وأيضاً مهاجرين من جنسيات
تعالوا -أولاً- نعود إلى تعريف وتدقيق وتفسير مفهوم كل من: «الشعب» و«الدولة» ليس كما أراه «أنا» أو تراه «أنت» أو يراه «البعض»، ولكن حسب التعريف العلمى الموسوعى.