درست القانون وعملت في الإعلام، والآن أصبحت رئيسة بوليفيا ولو بصورة مؤقتة إنها جانين آنييز،
مندهش بحق من حجم التجاوز الأخلاقي وعدم الاعتبار للكبير والتهاون في حضرة العظماء وكبار القوم وسادته،
مرة أخرى يثبت الجيش مصداقية، ما ذهبت إليه في سلسلة مقالات لي سابقة قلت فيها، أنه لا نجاح لثورة بدون رضا الجيوش،
طبعاً كله -بإذن الله- لكن عنوان المقال هو ما أتمناه حقاً أن أكمل في هذا المكان وأتقدم به وله،
لغاية ما مرة قالتلي: "أنا مش شايفاك وأنت مش فارق معايا، صهينت، وطيبت خاطرها بكلمتين وسيبتها تهدي
في محاضرة لمعالجة العلاقات الزوجية يحضرها رجال و نساء، وقف المحاضر يسأل لو أنت كزوج زعلت مراتك تصالحها و تسترضيها ازاي؟
أخطأوا وركبوا القطار بدون قطع تذاكر، لم يكن يملكون ثمنها أو حاولوا التهرب، أمر بعلم الغيب،
تعددت الوسائل، والموت واحد، لا تظن صديقي القارئ، أن قتل بن لادن وإلقاء جثته نوع من التنكيل به، فالمسألة لا تزد
ليلة الأمطار الغزيرة، وغرق القاهرة شرقها بالذات، المهندس مدبولي ماجلوش نوم
توقفنا في المقال السابق، عند كلمات سطرتها صحيفة روسية، وقلنا أنه قد تكون مضغوط عليها أو تجامل، لكن الآن نحن بصدد الاستمرار
الرئيس السادات كانت له مقولة مأثورة إبان أزمة الشرق الأوسط ومفاوضات السلام، كان وقتها يقول أن تسع وتسعين بالمئة من أوراق اللعبة
القارئ لكلمات ترامب التي قالها بخصوص أن الوطن العربي هو المنطقة الأقرب للهدم، وأن أمريكا
القارئ لكلمات ترامب التي قالها بخصوص أن الوطن العربي هو المنطقة الأقرب للهدم، وأن أمريكا شركة وليست شرطة
تين في السعودية عدوة إيران حليفة روسيا المتعاونة والحامية لنظام بشار الأسد والمتعاونة مع أردوغان المُجتاح الأراضي السورية
آبي أحمد علي رئيس وزراء إثيوبيا الحاصل على جائزة نوبل، رجل سياسي بارع استطاع أن يفعل الكثير لأجل بلده، وللأسف
بينما أخط سطور هذا المقال الذي بين يدي حضرتك، تركيا تلقن العالم كله درس في كيفية حرق المنظمات الأممية
اليوم يمر ستة وأربعين عاماً على ذكرى الوقفة التعبوية التي اختلف الفريق الشاذلي في ترجمة معناها
تصوير حرب السادس من أكتوبر على أنها ثأر من ما فعلته إسرائيل في ما عُرِف إعلامياً بالنكسة
يقع شعب مصر بين الحنو والقسوة، فثار يوماً على القسوة باحثاً عما يحنو عليه، فأتاه الإخوان فثار
في الوقت الذي رأت فيه أجهزة الأمن، أن مناداة البعض بالثورة لأمر خطير حتى أنهم استدعوا بعض مدعي النجومية، ومن أفلت نجوميتهم وآخرون ليحتفلوا بما لا أعرفه عند المنصة لجذب الناس ليحتشدوا، وكأنهم يؤيدون الرئيس ونظامهم ،وأخذوا يطاردون المتظاهرين هناك، ويعتقلون منهم الكثيرين، بل أنهم