عاد النائب مصطفى بكرى إلى برنامجه «حقائق وأسرار»، بعد توقف دام 70 يومًا.. لا يعرف «بكرى» لماذا توقف
من الأمور التى تشغل العديد من المهتمين بالعمل السياسى، الأسباب التى على أساسها أصبح الناخب
هذا وطن ثابت الأركان متصالح الوجدان تحميه قواته المسلحة وتحرسه عناية الله. ناسه بسطاء يقصدون
لدينا إنجازات اقتصادية وسياسية تحققت على الأرض. من يقول غير ذلك فهو مغرض غير محايد، أو لا يرى سوى نصف الكوب الفارغ.
«اللى اتلسع من الشوربة ينفخ فى الزبادى»، إدارة نادى «ليفربول» الحصيفة شددت على عدم استغلال
المفروض أن يصيب الإحباط كاتباً مثلى لا يمر يوم عليه إلا بتقديم بلاغ فيه أو برفع قضية عليه أو إرسال
جاء في كتاب الكاردينال هانس كينج المعنون «المعصوم من الخطأ» (1970) «إن تجديد الكنيسة الكاثوليكية قد توقف
إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا هَذِهِ التَّمَاثِيلُ الَّتِى أَنتُمْ لَهَا عَاكِفُونَ* قَالُوا وَجَدْنَا آبَاءنَا لَهَا عَابِدِينَ»، كان هذا هو سؤال
ثار الثوار وحماة الدين على الفنانة صابرين لخلعها الحجاب، واتهموها بنزع عباءة الإسلام وربقة الحياء والدين، وكشف
نتباهى نحن المصريين بفحولتنا غير الطبيعية، نفرط فى الحديث عنها، ونحكى القصص الجنسية ونعظم أبطالها
العرض اللندنى لمسرحية «الفوريجى» كاشف وفاضح لتورط الإخوان في استخدام أقبح الوجوه وأرذلها، الفوريجى
من هما طرفا الصراع الحالى فى المنطقة؟ ببساطة، وباختصار إنه صراع بين نموذجين متناقضين تماماً: إنه صراع ما يمكن أن تطلق عليه «نموذج الحكم الإيرانى» مقابل نظام الحكم السعودى.
وأتعجب كثيرا، حين تباكوا على ضياع الحضارة العربية في الأندلس، ويحضرنى سؤال: ولماذا لم يشيدوها في الجزيرة العربية قبل تصديرها؟ أم أنها كانت حضارة ترانزيت من برة برة؟ وما هي يا ترى خصوصية الحضارة العربية، وما رسمها ولونها ومظاهرها في الجزيرة، والتى حملوها إلى البلاد الموطوءة؟
وأنا أقرأ بيان الكنيسة بخصوص حادثة بنى مزار ، تذكرت على الفور حوار للفنان الراحل عبد المنعم
عادة ما نقول دائماً إن القطط تقتل صغارها خوفاً عليها، ولكنها فى الحقيقة تأكلها إن استوجب الأمر
وجدت دراسة جديدة أن اتباع نظام غذائى غنى بالأطعمة النباتية وقليل المنتجات الحيوانية
تسود حاله غضب علي أقباط المنيا بعد حادث الاعتداء علي أسرة بقريه الناصريه ببني مزار الثلاثاء علي يد بلطجي
يقول محمد عمارة المفكر الوهابى فى أخر مقالاته أن الحضارة الأوروبية ليس لها إطار
كانت مجزرة مروعة للاجئين السودانيين بمصر , ففي فجر يوم الجمعة 30 ديسمبر
تحدثنا فى المقالة السابقة عن «الخليفة الظاهر» ابن «الحاكم بأمر الله» (411-427هـ) (1021-1036م)،