لقد تغير المجتمع .. نعم لقد تغير بعد أن تبع سياسات صندوق النقد و البنك الدولي
يمكن أن نحسب العام 1923 عاماً مفصلياً فى تاريخ مصر والعالم، فبينما تشهد مصر إعلان ايقونة الدساتير المصرية، يشهد العالم نهاية وسقط الخلافة العثمانية، وترتبك الحسابات السياسية، هنا وهناك، ينتعش فى مصر حراك التحرر، ويتوجس الملك فؤاد خيفة من تعرض عرشه لمحاولات الإنقلاب عليه
تنشر وطني في هذا العدد تفاصيل حادث انهيار سور الكنيسة الأثرية بدير أبوفان
أثار قرار مطرانية لوس أنجيلوس وجنوب كاليفورنيا بتنفيذ مقترح المجمع المقدس
رغم مرور أكثر من 1300 عام على إصدار مرسوم تعريب الدواوين في عهد والي مصر "عبدالله بن عبدالملك"، و1000 عام على منع استخدام اللغة
لقد باتت الصورة واضحة اليوم أكثر من أي وقت مضى كوضوح الشمس في رابعة النهار فيما يخص دور السعودية والإمارات وإسرائيل
حتي الأنبا رفائيل بيلت ويعجن .. وبعيد عن اهانه اي حد تعالوا نذهب
اولا كل المحبة و الاحترام و التقدير للكنيسة الرسوليه الكنيسة الكاثوليكية في العالم اجمع مش الشرق
الليلة باردة، والمطر ينزل من السماء بغزارة مصحوباً بالرعد والبرق .
اثيرت حالة من الجدل والنقاش حول خطاب بعث به حضرة الحبر الجليل نيافة الانبا سيرابيون مطران اوبراشية
-الغرب يتهلل و الشرق يتهلهل.حيثما صارت الإنسانية صار الإنسان و حيثما يدعي الناس معرفة الله ينتشر الخزي
هى الحياة الجديدة التى جاء من أجلها المسيح فى الجسد لكى ما يشركنا فى حياة الثالوث حسب تعبير بولس
ضجت منصات التواصل الاجتماعي ووسائل الإعلام مؤخرا بأخبار ومقاطع فيديو عن الفنان "محيي إسماعيل"، رغم أن قطاع كبير
هناك شيء واحد مؤكد ، الجمهورية الإسلامية ماهرة في "إدارة" السكان الساخطين - نشطاء المعارضة
منذ أن بدأ شهر كانون الأوّل ، ولولو الصغيرة تَعدّ الأيام ، إنّها تريد لهذه الأيام أن تنقضي سريعًا
منذ عصر ما قبل التاريخ .. كان لكل قرية مصرية كائنا مقدسا (نتر ) يلتفون حوله .. و يحملون
٢٥ ديسمبر هوا هوا .. ٧ يناير والفرق في حساب التقويم فحسب التقويم
يتصور البعض أنه بمجرد دخول عمرو بن العاص لمصر .. تحول المصريون (أفواجا ) إلي الدين الإسلامي
تقول عالمة النفس الاجتماعي (Juliana Breines) في مقالة لها على موقع (علم النفس اليوم) :
إن سهولة استخدام وسائل التواصل الاجتماعي ، اليوم ، و قدرتنا على استخدامها في أي وقت و أي مكان