هل يمكن أن نقاوم الفساد والرشوة بنشر الروبوت حتى ولو كان سيدة؟!. هذا ما جال بخاطرى وأنا أتابع
تحدثنا فى المقالة السابقة عن زمن استعادت فيه الدولة العباسية أمجادها؛ حيث كان يحكمها الخليفة
الصديق «شريف عامر» افتتح حواره مع الروبوت «صوفيا» بـ«صباح الخير» فبادلته بتحية
كنت قد أعددت مادة للكتابة عن داعش من زاوية ما أعلنته بعض الجهات عن عدد الدواعش فى العراق
آن الأوان أن نتخلى عن الكبر والعناد، أن ننظر فى المرآة ونواجه أنفسنا ونعترف: نعم كنا مثل «عرائس
استقبال الرئيس السيسى، بشرم الشيخ، دكتور محمود محيى الدين، النائب الأول لرئيس البنك الدولى
مازلت في خانة السرعات المتفاوتة في الدولة. جهات تتحرك بسرعة الصاروخ وتتمسك بفكر تنويرى
كم مرة اختبرت قسوة الألم، أحسست أنك «أسير العجز» لا تقوى على النهوض من مكانك
هناك أسباب كثيرة لكى تكون المحليات، والمحافظات، من أهم مداخل التنمية في مصر؛ وللأسف
هذه الرسالة فى منتهى الأهمية، وصلتنى من د. بهى الدين مرسى، حتى لا يأتى أحد ويقول «أنا ما كُنتش عارف
أيها السيداتُ والسادة، نحن اليومَ، على شرفِ حدثٍ تاريخىٍّ عظيم، مُدونٍ بحروفٍ من نور فى كتابِ
قبل نحو عام أعد الجهاز القومى للتنسيق الحضارى لوحة تتصدر مدخل عمارة الفنانة الكبيرة
رغم التحذيرات المتواصلة من جانب علماء البيئة، وإدراك كثير من المسؤولين لخطورة الموضوع
الاغتراب عن النفس مشكلة نفسية هامة، يشعر فيها الشخص بأنه معزول عن مجتمعه، أو أن يكون لديه الشعور بالانفصال النسبى عن ذاته أو مجتمعه أو كليهما، وهذا موضوع هام جدًا، ينتج عن الفشل فى إشباع الاحتياجات النفسية المختلفة، واستثمار المواهب التى أعطاها الله للإنسان. وقد ذكرنا سابقًا
من اختار أغنية «أنت عمرى» مفتتحًا لمسرح منتدى الشباب الثالث فى شرم الشيخ يستحق إشادة، عبق، وروعة، واستقبال دافئ للرئيس وقرينته وضيوفه وشباب المنتدى، ومفتتح راقٍ لمنتدى راق، شرم باتت «مدينة الجمال»، بعد أن استحقت لقب «مدينة السلام»، وتستحق لقب «مدينة الشباب»، 5 آلاف شاب فى أحضانها الآن.
سوف يذهب الرئيس عبدالفتاح السيسى إلى نهاية العالم، وسوف يفعل الممكن والمستحيل، ولن يتردد لحظة واحدة، ولن يتنازل قيد أنملة عن تأمين وصيانة الأمن القومى المصرى.
مات صغيراً، 48 سنة، بسرطان المعدة، كما مات والده بنفس المرض من قبل، وكأن المكتوب على «الجبين» لازم تشوفه العين!
أمضيت أياماً فى الرياض، العاصمة السعودية. كنت ضيفاً على منتدى الإعلام العربى الذى احتل يومين مكثفى النشاط وأنا لى سابق تجربة فى السعودية، فقد كنت أزورها كل حفل جنادرية وهو من ثوابت الاحتفالات فى السعودية، وذات مرة قلت للأمير بدر بن عبدالعزيز: الأجانب المدعوون فى
تنفق الدوله أموال طائله علي مؤتمرات الشباب كل سنه ، و بالطبع تمثل رساله هادفه و محور للمنافسه الشريفه بين الشباب
أتحدث فى هذا المقال فقط عن نفسى ، ولكن ربما أقباط كثر شعروا بما شعرت أنا به .