يعيش الإنسان الواعي بين توقعات وأمنيات وعليه أن يفرق بينهما ليكون حقاً واقعي، أمنياته قد تتحقق وقد
ليس كل ما تؤكده الأرقام حقيقي، وليس كل ما تشهد به الأرقام مصدق، لذا أنا لا أصدق ما يحكيه الكثيرون
عزيزي القارئ، هذه السطور أحاول فيها أن أقدم لك ما أراه أسوأ وأفضل وأحسن وأردأ والجديد والقديم الذي رأيته
بينما كلنا مشغولين بالحرب التي يعد لها السلطان أردوغان على مصر من الغرب، حتى أنه تحرك
على قدر أهمية مناقشة قانون الإدارة المحلية والذي تأخر وغاب طويلاً بالرغم من دوره الهام في مراقبه أداء وشفافية السلطة التنفيذية
بالرغم من أني أكاد أكون واثق من أن ترامب لن يتم عزله على الأقل بالمعطيات الجارية الآن، وبالقراءة للأحداث الآنية من خلال تلك الأغلبية التي تحكم
لأنه عطل الدستور وأعلن الطوارئ يجب أن يعدم، هكذا رأت المحكمة في باكستان أن الرئيس الباكستاني
قلقنا من تحركات أردوغان -السلطان العثماني- كما يحلو لنفسه أن يخاطب نفسه ويحلو لنفسه أن يمني نفسه بذلك، المجد التليد بالنسبة
كتبت هنا متمنياً أن يسرع المشير حفتر في اتخاذ ردة فعل حربية محمودة حيال العاصمة الليبية لتعود للجسد الليبي
لم يعد أمام الدولة المصرية حلاً عملياً ونهائياً لأزمة ليبيا سوى الانتصار لحفتر والوقوف
لم يعد أمام الدولة المصرية حلاً عملياً ونهائياً لأزمة ليبيا سوى الانتصار لحفتر والوقوف الصريح والواضح بجواره
دبلوماسية تنس الطاولة، تشير إلى بداية تبادل لاعبي تنس الطاولة بين الولايات المتحدة وجمهورية الصين
بعض الوزراء أصبحوا هكذا، وزراء لأنهم وزراء على الشعب المصري، وبالرغم أن الشعب لم يقترف وزراً لكنهم أصبحوا هكذ
لو اخترنا عنوان للقمة السبعين لمنظمة حلف شمال الأطلسي التي انعقدت بواتفورد على مشارف لندن، لن يخرج
هل تعلم عزيزي القارئ، أنه تم صدور قانون وتشكيل واختيار مدير الصندوق السيادي،
متجاهل كريت اليونانية، وهي جزيرة لو تعلمون كبيرة ومن قبلها كل جزر بحر إيجا الكثر والمتعددة متجاهلاً اليونان وكل الأعراف الدولية
بينما كان الكل ينتظر حركة في الحكومة، عاجلنا الرئيس بحركة في المحافظين، نتوقع أنه في خلال ساعات يعقبها حركة الحكومة
لا أعرف بالضبط، منذ متى أصبح الخليج العربي قاصر يحتاج للحماية؟ ومنِ منْ؟ الكل يتوهم أنه حامي الخليج،
مع بداية التصريحات الإيرانية، بخصوص معاقبة المشتركين في المظاهرات التي خرجت ضد النظام الخوميني والرافضة للغلاء
بينما يتوقع الكثيرون أن إيران تخنق بفعل الضغوط الخارجية التي أدت لتردي اقتصادي مذهل