قد يغضب إنسان أو قل قد يشتعل غضباً، فهو «يندفع» بطلقات من فمه تخرج كرصاص لا يرتد
على الرغم من أن الشارع هو اللقاء غير الرسمى بين المواطن والدولة، إلا أنه لقاء مباشر يحدد
هل الحب أمنية تتمناها أم مصيبة واجبة الاتقاء؟ هو مصيبة واجبة الاتقاء إذا كنت تريد هذا الحب
أتعس حكام الكرة فى العالم هم الحكام المصريون، الحكم المصرى فى كل مباراة ممتحن امتحانًا عسيرًا
تتذكره دائماً الغالبية العظمى أثناء مرحلة المراهقة، وبداية الإعجاب المتبادل بين الطرفين، ثم تزداد
من أين يبدأ تجديد الفكر الإسلامى أو الخطاب الدينى، «سمه ما شئت»؟.. أعتقد أنه يبدأ بالاعتراف بذنوبنا
عندما تغلق منفذ بيع الترامادول الدينى لكن المصنع ما زال يعمل بكفاءة وحماس ويدرب عمالاً
ما أطالب به اليوم ليس استجداء من أحد المسئولين، ولست بواقف على أبوابهم الموصدة أطلب الرجاء بالعطف
قد كان الحب اهم الركائز التى نبعت من ارض مصر، فعاش المصرى القديم فى بيئة ومجتمع لم يعرف
شاكوش مجددًا، وهو ليس الأول ولن يكون الأخير. سبقه كثيرون في مسيرة «الفن الشعبى
كنت متعاطفًا مع الكابتن طيار الذي فقد وظيفته وعلى مدى الحياة أراها عقوبة مبالغًا فيها، وتذكرت
بعضُ الناس لا يفضِّلون احتساءَ الكوب حتى آخرَ قطرة. يتركون في قاعه شيئًا تُسمّيه الأدبياتُ العربية: «السؤر
كنت أحاول أن أبحث عن ثغرة للكتابة كالعادة.. فقلت ولماذا لا أبحث عن نقطة مضيئة؟
تابعت للنهاية مؤتمر الأزهر الأخير لتجديد الفكر الإسلامى وأبهرنى البيان الصادر عنه، لأدرك كيف
شاهدت الفيلم الكورى «طفيلى» الحائز على أوسكار أفضل فيلم، كوميديا سوداء عن أنياب الرأسمالية
أحدثت نظرية "التطور وأصل الانواع " ، التي قدمها تشارلز داروينCharles Darwin) ) عالم التاريخ طبيعي والجيولوجيا ،
خلال يومى ٣ و٤ فبراير الجارى شاركت فى «التجمع الإعلامى العربى من أجل الأخوة الإنسانية
بدأ حديث المقالة السابقة عن القديس المِصرىّ «أنبا أنطونيوس» أب جميع الرهبان فى العالم، وسيرته العطرة
لماذا تصر بعض المواقع الإخبارية - الإلكترونية على وداع الفنان بنشر صوره فى لحظات الضعف والمرض،
نصيحة لوزيرة الصحة، الدكتورة هالة زايد، سحب بلاغ الوزارة للنائب العام ضد نقابة الأطباء