نتابع من آن إلى أخر عشرات المقالات التي يحدثنا أصحابها بمرارة عن انتشار مظاهر القبح في شوارعنا ومؤسساتنا بكل نوعياتها حتى المعنية بأمور
الفلكلور القبطي يعني بكل بساطة : الفولكلور المصري ، ومن ثم فإن البحث في الفولكلور القبطي هو بحث في الهوية المصرية ، في مكوناتها الإنسانية
تنطلق مساء الجمعة ٢٨ فبراير فعاليات مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما فى دورته الـ٦٨، وقال الأب بطرس دانيال مدير المركز إن المهرجان سيشهد هذا
عندما عاد سعد زغلول من المنفى واستقبلته الجماهير بحفاوة كبيرة لا تقل عن حفاوتها به فى عام 1921، بُهت الأحرار الدستوريون لهذه الحفاوة التى
و عندما وقعت محاولة اغتيال نجيب محفوظ، كتب له الدكتور غالي شكرى أنه تعلم منه ومن تجربة محاولة اغتياله شجاعة العقل والتعقل، وشجاعة الإصرار
كنت قد كتبت مقالًا على موقعنا الرائع " الأقباط متحدون " منذ حوالي 7 سنوات حكاية الطفل "عبد المسيح.ع" (9 أعوام) ـ والذي قضت محكمة جنح مستأنف أحداث بني سويف ببراءة الطفل من تهمة سرقة 5 أرغفة من مخبز ، وذلك بعد أن تنازل صاحب المخبز. وجاءت الجلسة بعد استئناف محامي الطفل ضد
خبر ثقيل الظل والوقع والتفهم : " ذهب السائح الأجنبي " ريتشارد " للغوص في أحد المواقع بشرم الشيخ فوجد مخلفات وقمامة على الشاطئ فقرر تاجيل رحلة غطسه وقيامه بتنظيف الشاطئ وجمع القمامة في ٣٠ كيس حفاظا على بيئة شرم الشيخ والشعاب المرجانيه النادرة... " ( والخبر مدعوم بصورة للشاطئ نظيفًا بينما يقف الخواجة " ريتشارد " وأمامه أكياس القمامة الأنيقة !! ) ..
لقد كانت بالتأكيد حالة ضياع البوصلة، والاستسلام لهزيمة ثقافية هي التى جعلتنا لا نرفض على قلب رجل واحد التوجه الساداتى المؤذي والمحطم لحالة اللحمة والاندماج الوطنى بين الناس فى وطن واحد، عندما توجس خيفة من قوى اليسار المصرى، وأصحاب القميص الناصرى الأفنديات (كما كان يحلو له
لاشك أن للأعياد بهجتها، وبخاصة الأعياد الدينية التي ترفع العقول والقلوب إلى عندما نفسح له في دنيانا مساحات و في نفوسنا المكانة الأعلى ، وعندما
صحيح أن " اللورد كرومر " القنصل البريطاني العام في زمن الاحتلال قال أنه لا يميز المواطن المصري المسلم عن المواطن المصري المسيحي إلا عند
تذكرت وأنا أتابع كلمات الرئيس السيسي الأخيرة في منتدى الشباب محييًا المرأة ومقدرًا دورها الوطني والاجتماعي العظيم
لقد عشنا في مصر مواقف سياسية واجتماعية واقتصادية و دبلوماسية ، استطاعت فيها الحكومة و أجهزة الدولة تقديم نماذج من النجاح الإداري .. منها ما
لقد بات من الضروري تدريس تاريخ مصرباعتباره أحد المكونات الأساسية لدعم الانتماء القومي ، وخاصة في ظل ما يسيطر على العالم اليوم من إتجاهات
مع اتساع المساحات الإعلامية المتاحة بكافة أشكالها وألوانها لم يعد الاكتفاء بالتواصل مع أصحاب القرار و من يتخذونه والخبراء وأصحاب الرأي ، فكان
حول " نرجسية الاختلاف " يقول العالم " فرويد " فى نظريته ، ما يشير إلى أن الاختلافات البينية
لدينا في مصر مثل شعبي شهير" اللي مالوش كبير يشتري له كبير ".. وفي مصر الكبار كثيرون ..أرجوهم تقدم الصفوف ، فالبسطاء يحرضهم الصغارليل نهار على فعل الكبائر والبشاعات ..
أعتقد ، أنه لا ينبغى باسم الوحدة تفتيت المجتمع، وباسم الوفاق والأخوة أن نحفر أخدوداً عميقاً بادّعاء حلم المجتمع الواحد، وباسم الاتحاد والائتلاف أن نعمق
في الكتاب المقدس " هكذا قال رب الجنود : أصلحوا طرقكم وأعمالكم فأسكنكم في هذا الموضع " و"على قدر ذلك قد صار يسوع ضامناً لعهد أفضل".. هكذا تطالبنا آيات الكتاب المقدس بالتصويب والإصلاح كلما تطلب الأمر العودة لأصل الأمور وصوابها ، ورغم ذلك وفي كل مرة يتم استخدام مصطلح "
قد يكون من المفيد التذكير بما ذهب إليه " مونتسكيو " في كتابه" روح القوانين" ، وهو ما نتعرف على وجوده حاليًا للتمييز بين ثلاث وظائف أساسية للدولة وهي : السلطة التشريعية- السلطة التنفيذية- السلطة القضائية.فالأولى متمثلة في البرلمان وهي التي تشرع القوانين داخل الحياة في الدولة.أما الثانية تتمثل في
تشكل النكات والقفشات الكوميدية النصيب الأوفر على صفحات التواصل في دعم الشائعات لجاذبيتها وحاجة المستخدم الفسبوكي للابتسام والخروج من دوائر الجد والهموم اليومية ..