قرأتُ مقالاً مثيراً للحوار فى «المصرى اليوم» بتاريخ 22 /2 /2020 للكاتب والصحفى الأستاذ سليمان جودة. وعنوان المقال
اليوم أصبحت سمة الحروب أنها حروب بالوكالة، أى بدلاً من أن الدولة (الفلانية) تحارب الدولة
كان خبراً معتاداً أن نقرأ عن معاناة المواطنين المصريين داخل المطارات أثناء الدخول والمغادرة
ضاقت اللغة عن استيعاب ما يمكن أن تعبر به، عن نبل وقيمة وإنسانية وتواضع وكل خصال الدكتور مجدى يعقوب
تقدم النائب محمد الزاهد، عضو لجنة الاقتراحات والشكاوى بمجلس النواب، ونائب دائرة العاشر من رمضان
أظن أننا جميعاً نعرف شكل المعارضة السياسية بكل طوائفها وأحزابها، ولا يلتبس على فهمنا الفارق
بداية يستحق الأمر منا أن نفصل بين المقدس وغير المقدس، الإلهى والبشرى، ليكون لكل منهما تعامل خاص
لم يتعرض مرض أو ميكروب لكل هذا اللغط والخلط والمعلومات المغلوطة والمفبركة مثلما
أوائل الثمانينات تأسس تيار جماعاتى يتحلق حول فكرة عبدالله عزام المتمثلة فى «جهاد العدو البعيد»
بصدور حكم الإعدام من محكمة الجنايات ضد هشام عشماوى، ينتهى فصل من فصول إعداد جماعة الإخوان الإرهابية
اكتست واجهات معابد الكرنك الفرعونية بمدينة الأقصر بألوان ونجوم العلم الصينى، مساء الأحد الماضى
عادت عصا الوصاية على الأخلاق الحميدة.. والفضيلة المنتهكة والتى تبكى وتنتحب حزنًا على
كوميكس الوزيرة فى الصين، يتعقبونها، ناهيك عن المغردين، لم يرحمها المفسفسون، يتوتون عليها
كانوا يقصفون بغداد عقب سقوط نظام «صدام» وتمثاله، بينما كنت أستعد لامتحانات الماجستير.. كنتُ
هل يصبح فيروس «كورونا» أضعف عندما ترتفع درجات الحرارة؟ يجيب عالم الفيروسات توماس بيتشمان
«لا أدرى كَيف ترعرع فى وادينا الطَيب هذا القدر من السَفلة والأوغاد». (من حكم صلاح عبدالصبور).
إن التجديد يقتضي فتح الأبواب والعقول. والرافعون لشعار التجديد دون أن يجددوا حالهم
اليوم قالت لى ابنتى: «مصر بقت حلوة يا ماما»!! أتحدث مع بناتى كل يوم عن مصر بكثير من الشغف، ونتناقش فى أحوال البلاد كما أتناقش مع الكبار والمثقفين، وأحترم وجهات نظرهن الغاضبة من بعض
يعيش الرئيس التركى هذه الأيام أسود أيام حياته السياسية! يحصد «أردوغان» فاتورة حماقاته السياسية ومغامراته العسكرية وقصوره الشديد فى فهم حدود قوته؛ لأنه مريض بحالة من خلل فى الإدراك يجعله يعيش فى عالم افتراضى تسيطر عليه غطرسة القوة.
أعلم أنه موضوع شائك، فهذه المناقشات مثل غيرها فى كنيستنا القبطية، أصبحت من المحرمات، وكأن كنيستنا القبطية المجيدة