إننا نقف على شفا ثورة تكنولوجیة ستغیر جذریًا الطریقة التي نعيش بھاونعمل ونتواصل مع بعضنا البعض. استخدمت الثورة الصناعیة الأولى طاقة الماء والبخار لمیكنة الإنتاج.
روجر بيكون فيلسوف وراهب فرنسيسكانى ، من أبرز مفكري العصور الوسطى
لا ينتظر المسيح النفس حتى تخرج من ظُلمتهاوتنهض من كبوتها
هل فيروس كورونا قاتل محترف؟!.. أم أنه ظهر في اللحظة المناسبة ليكشف القناع عن القاتل الحقيقي؟!
ينطبق المثل الشعبى القائل "دى مش دبانة..دى قلوب مليانة" على الذرائع التى تساق لتبرير تأجيل الموعد الدورى لعقد القمة العربية إلى يونيو القادم، بدلًا من نهاية مارس الحالى. والمثل كما هو واضح، يسخر من التحايل عن السبب فى نشوب الخلاف أو التعارك والصراع، بادعاء أسباب هشة غير حقيقية له. وتحميل انتشار وباء فيروس كورونا السبب فى تأجيل اجتماع القمة العربية، هو من ذلك النوع الذى يتهرب من مواجهة حقيقية المشاكل، ومن المسئولية عن وضع خطة مدروسة بإحكام للسعى لحلها.
فرنسيس رزق، كان زميلى فى المدرسة الإعدادية بالدير المحرق، وفى الثانوية بالقوصية. أنا تخرجت فى إعلام القاهرة،
انتشار فيروس «كورونا» كان له أثر لم يتوقعه العالم. أصاب كل شىء. أدخل الخوف فى قلوب الجميع. انعكس
الأزمات هى التى تظهر معدن الناس، تجلى الصدأ أو حتى الدهان الحلو علشان يظهر الوجه الحقيقى، الأصل
يمكن للأقنعة التى تُرتدى فى غرف الجراحة أن تحميك من«SARS-CoV-2» لأنها ليست مصممة لحجب الجزيئات الفيروسية، كما
مِزاجى اليومَ تشكيلىٌّ. ملوّنٌ بألوان الحياة، لا ألوان الموت. جلستُ إلى مكتبى لأكتب عن «فيروس كورونا
حينما نقول إن للأحكام أعمارا وسنوات تعيشها وتحياها شابة يافعة، لا تتعداها طالما احتاجها الناس ووافقوها عن طيب
أمِـن العـدل أنهم يردون الـ / ماء صفـوا وأن يُكـدَّر وردى
أُعلن منذ أيام رصدٌ لحالات مصابة بفيروس الكورونا فى مصر، كان هذا متوقعًا، لأن الفيروس
ظلَّ الجهاز التنفسى هو المتهم الأول فى نشر «كورونا» حتى شاركه أمس فى قائمة الاتهام الجهاز الهضمى
النقاب أفضل من ارتداء الكمامات الواقية، ولولا حرج منظمة الصحة العالمية لأجبرت جميع الدول
هذا وقد تم القبض على المتهم متلبسا بالجريمة وتم عرضه على النيابة المختصة في ساعته وتاريخه
أعتقد لن يفوتنا الكثير من مولد "كورونا" الدائرة رحاه إن تطرقنا إلى صناعة السعادة ولو لدقائق
أتصور أن المرأة المصرية منذ فجر التاريخ لم تشهد القهر الذى شهدته الأجيال المعاصرة، الفلاحة
نحن شعب التناقضات.. والتناقض هو ركيزة الدراما الكوميدية.. وإن لم يكن هو الركيزة الأساسية
معلوم «مبارك البغيلى» لا يعبر عن كرام الكويت، و«صفاء الهاشم» لا تعبر عن فضليات الكويت